وتأتي هذه الخطوة اللاإنسانيّة انتقامًا من المعتقلين الذين يواصلون احتجاجاتهم واعتصاماتهم للمطالبة بتبييض السجون.
وسبق لعصابات مرتزقة النظام أن اقتحمت مبنی ٥ العنبر ٣ في سجن جوّ المركزيّ، لفكّ اعتصام الأسری بالقوّة المفرطة، موقعة إصابات في صفوفهم، عُرف من بينهم «المعتقل عبد الله خليل عبد الله مهدي».
إلی هذا تواصل اللجنة المنسّقة لفعاليّات «الحقّ يؤخذ» دعوتها الأهالي إلی فعاليّات تضامنيّة مع الأسری يوميًّا، وذلك تمسّكًا بمطلب الحريّة لهم من دون قيد أو شرط