عاجل
الإمارات والبحرين تشتريان أنظمة دفاع جوي إسرائيلية
الإمارات والبحرين تشتريان أنظمة دفاع جوي إسرائيلية
ووفقا للصحيفة: "وقع المقاولون العسكريون الإسرائيليون اتفاقيات لتزويد الإمارات والبحرين بأنظمة دفاع جوي متطورة.. لقد أبرموا صفقة لبناء مصانع طائرات مسّيرة في المغرب.. وهم يناقشون بيع كل شيء من تكنولوجيا الرادار المتقدمة إلی أنظمة الأمن السيبراني إلی ثلاث دول".   وأضافت المصادر، أن المغرب وافق أيضا علی شراء عشرات الطائرات الإسرائيلية المسّيرة.   وأطلقت الولايات المتحدة عملية تهدف إلی تطبيع العلاقات بين الكيان الإسرائيلي والدول العربية عام 2020، ونتيجة لذلك، وانضمت الإمارات والبحرين والمغرب والسودان إلی اتفاقيات التطبيع.   وانتقدت السلطات الفلسطينية الخطوات التي اتخذتها الدول العربية لتطبيع العلاقات مع تل ابيب علی حساب احترام حقوق الفلسطينيين.   ويذكر أن الطلب علی المعدات من الكيان الإسرائيلي ازداد بعد توقيع التطبيع في عام 2020، وقبل ذلك تعاون الإسرائيليون سرا مع ممثلي الدول الخليجية.
لابيد يناقش مع ابن زايد توسيع تطبيع الدول العربية
لابيد يناقش مع ابن زايد توسيع تطبيع الدول العربية
وأضاف أنه هنأ ابن زايد بمناسبة العيد، متمنيا له "الأضحی المبارك". وبحسب لابيد، ناقش الطرفان أهمية تعزيز العلاقات الدافئة بين الطرفين "وأعربنا عن ارتياحنا لتنمية العلاقات السياحية والاقتصادية"، كما ناقشا "توسيع دائرة الاتفاقيات الإبراهيمية إلی دول أخری في المنطقة" حسب تعبيره. وقال لابيد لابن زايد: "الثقة الشخصية بيننا وكذلك التزام إسرائيل باتفاقات أبراهام واستمرار قمة النقب وتطويرها في إطار دائم هي أساس متين للعلاقات المميزة". وكانت انعقدت في العاصمة البحرينية، المنامة، في 27 حزيران الماضي، اجتماعات ما يسمی اللجنة التوجيهية لمؤتمر "قمة النقب" بمشاركة كبار مسؤولي وزارات خارجية الأعضاء بالمنتدی، وهي كيان الاحتلال "الإسرائيلي"، والبحرين، والولايات المتحدة، والإمارات، ومصر، والمغرب، الذين اتفقوا علی "إنشاء ست مجموعات عمل، تعمل بانتظام واستمرار"، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية. ويهدف المنتدی الذي تترأسه "إسرائيل"، وفق الصحيفة، إلی "تأسيس عمل جماعي مشترك، وتعزيز التعاون بين الاعضاء"، مشيرة إلی أن "إسرائيل تتطلع إلی انضمام الأردن" إلی المنتدی أيضا. ويأتي انعقاد الجلسة الأولی للجنة التوجيهية، بعد ثلاثة أشهر من انعقاد "قمة النقب" في آذار الماضي، بمبادرة لابيد، عندما كان وزير خارجية كيان الاحتلال.