لبنان يقرِّر ترحيل أعضاء جمعية بحرينية معارضة.. أجروا مؤتمراً ببيروت أثار غضب المنامة
لبنان يقرِّر ترحيل أعضاء جمعية بحرينية معارضة.. أجروا مؤتمراً ببيروت أثار غضب المنامة
جاء في البيان أن الوزير أمر بذلك "نظراً لما سببه انعقاد المؤتمر الصحفي.. من إساءة إلی علاقة لبنان بمملكة البحرين الشقيقة، ومن ضرر بمصالح الدولة اللبنانية". وفق وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية، وجَّه وزير الداخلية كتاباً إلی المديرية العامة للأمن العام، طالباً "اتخاذ كل الإجراءات والتدابير الآيلة إلی ترحيل أعضاء جمعية الوفاق البحرينية من غير اللبنانيين إلی خارج لبنان". في وقت سابق من الأربعاء، وخلال اتصال هاتفي تلقاه من نظيره البحريني راشد بن عبد الله آل خليفة، أعرب مولوي عن حرصه علی ضمان أمن واستقرار مملكة البحرين، ورفضه القاطع لأن يكون لبنان منصة لبث الكراهية أو العداء تجاه أي دولة عربية، ولا سيما دول مجلس التعاون الخليجي، وفق بيان لبناني. كما أفاد بأنه منع الفنادق وقاعات المؤتمرات من عقد أي نشاط ذي طابع سياسي قبل الحصول علی الموافقة القانونية والإدارية اللازمة. في مؤتمرها ببيروت، تحدثت جمعية "الوفاق" المحظورة في البحرين عما قالت إنها "انتهاكات حقوقية" تعرَّض لها مواطنون في المملكة خلال العامين الماضيين. فيما أدان رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، الأحد، "الإساءة" إلی البحرين، وطلب فتح تحقيق بشأن المؤتمر. يتزامن هذا مع أزمة دبلوماسية مستمرة بين لبنان ودول خليجية، في مقدمتها السعودية، جراء تصريح بشأن الحرب في اليمن أدلی به جورج قرداحي قبل تعيينه وزيراً للإعلام في لبنان وقاده إلی الاستقالة في 3 ديسمبر/كانون الأول الجاري. وتزيد هذه الأزمة الوضع سوءاً في لبنان، الذي يعاني منذ عامين أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخه، مع انهيار العملة المحلية (الليرة)، وشح في الأدوية والوقود وسلع أساسية أخری، وهبوط حاد في القدرة الشرائية. المصدر: عربي بوست
النائبة الفرنسية صوفيا ميتي تعرب عن تضامنها مع الناشط البحراني علي مشيمع
النائبة الفرنسية صوفيا ميتي تعرب عن تضامنها مع الناشط البحراني علي مشيمع
وقالت النائبة في تغريدة ” أعبر عن تضامني مع علي مشيمع المضرب عن الطعام خارج سفارة البحرين بلندن للمطالبة بالإفراج عن عبد الجليل السنكيس بالإضافة إلی والده حسن مشيمع“. سبق وان أعرب نواب بريطانيون ونائبة فرنسية وآخر أيرلندي عن تضامنهم مع الناشط مشيمع الذي زاره 7 نواب من مختلف الأحزاب البريطانية للتضامن مع مطالبه المشروعة. ذكر أن الناشط مشيمع دخل في إضراب مفتوح عن الطعام منذ20 يوما رغم البرد القارص والمطر وذلك تضامنا مع الأكاديمي البحراني المضرب عن الطعام في سجون البحرين عبدالجليل السنكيس للمطالبة بإعادة أبحاث له صادرتها إدارة السجن. وقد اعرب عن تضامنه مع مشيمع سياسيون بريطانيون من بينهم زعيم حزب الأحرار البريطاني ادوارد ديفي والنائب العمالي أندي سلوتر, والنائب عن الحزب الوطني الأسكتلندي مارتن دي. ويطالب مشيمع بإطلاق سراح والده الرمز حسن مشيمع والأكاديمي السنكيس وجميع السجناء السياسيين في البحرين. ويقبع في سجون آل خليفة مئات سجناء الراي علی خلفية مشاركتهم في الحراك الجماهيري الذي اندلع في البحرين عام 2011, وفي مقدمتهم قادة ورموز ثورة 14 فبراير. المصدر: البحرين اليوم
هل تلقّی ملك إسبانيا السابق عمولات من السعودية والكويت والبحرين؟
هل تلقّی ملك إسبانيا السابق عمولات من السعودية والكويت والبحرين؟
وقال المدعي العام، إيف بيرتوسا، في بيان ، الإثنين، إنه توصّل إلی أن «السعودية أودعت 100 مليون دولار في آب 2008 في حساب فُتح قبل ذلك بشهر في بنك ميرابود الخاص باسم مؤسسة بنمية كان مالكها المستفيد هو خوان كارلوس»، إلا أنه لم يتمكن من إثبات صلة ذلك بعقد مُنح بعد ذلك بثلاث سنوات لشركات إسبانية لإنشاء خط سكك حديدية لقطارات سريعة في السعودية. وأضاف إن التحقيق أثبت أن «خوان كارلوس الأول تلقّی في الواقع 100 مليون دولار علی حساب مؤسسة لوكوم في بنك ميرابود في جنيف من وزارة المالية السعودية في الثامن من آب 2008». ورفضت الأسرة الملكية الإسبانية التعليق علی هذا التطور. ولم يتسنَّ بعد الوصول إلی خوان كارلوس الذي يعيش في الإمارات للتعليق، وفق وكالة «رويترز». وقد فُتِحَ التحقيق الجنائي في 2018 بعدما أفادت تقارير إخبارية بأن ملك إسبانيا السابق الذي تنازل عن العرش في 2014 ربما تلقی «عمولات غير قانونية» مرتبطة بالعقود وأخفی الأموال في حسابات سويسرية. وقال بيرتوسا إن مبالغ إضافية بنحو تسعة ملايين دولار من الكويت والبحرين جری إيداعها في حسابات خوان كارلوس وعشيقته السابقة المولودة في ألمانيا كورينا تسو زاين-فيتجنشتاين. وأضاف إنها تلقت 65 مليون يورو (73.3 مليون دولار) من الحساب في بنك ميرابود الذي أغلق في يونيو حزيران 2012 وقد حوّلت الأموال إلی حسابها في جزر الباهاما. وقال بيرتوسا إنه تم إسقاط التهم الموجّهة لخمسة أشخاص بزعم «المشاركة في عمليات كبيرة لغسل الأموال» بعدما أظهرت وثائق المحكمة أن من بينهم مدير أصول ومحامياً ومصرفياً، بالإضافة إلی عشيقة كارلوس السابقة وبنك ميرابود. ولم يكن خوان كارلوس ضمن هؤلاء الخمسة. وجاء في بيان المدعي العام أنه فرضت غرامة علی بنك ميرابود قدرها 50 ألف فرنك سويسري (54100 دولار) لعدم كشفه عن حساب ينطوي علی أنشطة غير عادية. المصدر: العالم
"رايتس ووتش" تطالب البحرين بالإفراج عن المعارضين المعتقلين
وقالت المنظمة في بيان لها إن علی المنامة أن تطلق كل السجناء الحقوقيين، ونشطاء المعارضة، والصحفيين الذين مارسوا حقهم بالتظاهر السلمي وتكوين جمعيات حسب البيان. وأشار البيان إلی أنه ما زال أبرز قادة المعارضة وراء القضبان لأكثر من عقد بسبب أدوارهم في الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية عام 2011، ومن هؤلاء رئيس "حركة حق" المعارضة غير المرخصة حسن مشيمع، والقيادي المعارض عبد الوهاب حسين، والحقوقي البارز عبد الهادي الخواجة، والمتحدث باسم حركة حق عبد الجليل السنكيس. ويقضي الأربعة جميعهم عقوبة بالسجن مدی الحياة بعد محاكمات جائرة بشكل واضح. وقال نائب مدير الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش مايكل بيج في البيان ،إن "النشطاء السياسيين والحقوقيين البحرينيين، الذين ما كان يجب أن يمضوا يوما واحدا وراء القضبان، يقبعون في السجن منذ أكثر من عقد. علی السلطات البحرينية الإفراج دون قيد أو شرط عن جميع أولئك المحكوم عليهم بسبب معتقداتهم السياسية بتهم تعسفية أو إثر محاكمات جائرة". ونوه البيان إلی أن لدی البحرين أحد أعلی معدلات السجن بالنسبة لعدد السكان في الشرق الأوسط. بين يونيو/حزيران 2020 ومايو/أيار 2021، اعتقلت السلطات البحرينية وحاكمت 58 شخصا بسبب نشاطهم علی الإنترنت. وبحسب البيان أيدت محكمة الاستئناف العليا الإدانات والأحكام المطولة بحق قادة ونشطاء المعارضة البارزين المسجونين لدورهم في احتجاجات 2011 الذين حوكموا في البداية أمام محكمة عسكرية. وأشير في البيان، إلی أن محكمة الاستئناف المدنية وجدت، علی سبيل المثال، أن اتهامات الإرهاب والحكم المؤبد ضد عبد الوهاب حسين كانت مبررة لأنه أسس مجموعة مكرسة لتأسيس نظام حكم جمهوري في البحرين. ووجدت المحكمة بالمثل أن "إرهاب" مشيمع والسنكيس هو "ضغط معنوي" وليس أي استخدام للعنف، فقد شاركا في اجتماعات حركة حق وكانت بحوزتهما منشورات تدافع عن الجماعة. كما ذكر في البيان أن سجن شخصيات معارضة بارزة أخری مستمر، لا سيما الشيخ علي سلمان، الأمين العام لـ "جمعية الوفاق الوطني" المنحلة، وهي منظمة معارضة سياسية رائدة في البلاد. أدين سلمان في البداية في يونيو/حزيران 2015 وحُكم عليه بالسجن أربع سنوات بتهم متعلقة بالتعبير. في نوفمبر/تشرين الثاني 2017، وجهت الحكومة تهما ملفقة إلی سلمان زعمت فيها أنه يتجسس لصالح قطر، وبعد أن برأته محكمة أدنی، أدانته محكمة الاستئناف وحكمت عليه بالسجن مدی الحياة. في بداية تفشي فيروس كورونا، في مارس/آذار 2020، أصدرت السلطات البحرينية عفوا عن 1,486 سجينا أو أفرجت عنهم ليقضوا أحكاما غير سجنية. لم تتضمن الإفراجات المتعلقة بـ"فيروس كورونا" أو الإفراجات السابقة المتعلقة باليوم الوطني سجناء سياسيين بارزين. وقالت هيومن رايتس ووتش في البيان إن صحة السجناء ونقص الرعاية الطبية الملائمة في جميع السجون البحرينية ما تزال مصدر قلق كبير. كثيرا ما احتج الخواجة، ومشيمع، والسنكيس علی ظروف السجن اللاإنسانية، وسوء المعاملة، والإهمال الطبي. السنكيس مضرب عن الطعام منذ 8 يوليو/تموز. في 2021، توفي ثلاثة سجناء علی الأقل بسبب الإهمال الطبي المزعوم. وذكر في البيان أنه في نيسان/ أبريل، بعد أن عزت السلطات وفاة السجين عباس مال الله إلی نوبة قلبية، ألقت أسرته وسجناء آخرون باللوم علی عدم تلقيه الرعاية الطبية لأمراضه المزمنة. نزل المتظاهرون حينها إلی الشوارع مطالبين بالمساءلة. خلال أعمال الشغب في سجن جو في أبريل/نيسان، زُعم أن الشرطة استخدمت القوة غير المتناسبة لتفريق اعتصام لسجناء احتجوا علی نقص الرعاية الطبية في ظل تفشي فيروس كورونا. وورد في البيان أنه في أيلول/ سبتمبر، أفرجت السلطات البحرينية عن 30 سجينا، كثير منهم أطفال أو كانوا أطفالا وقت وقوع الجرائم التي يزعم أنهم ارتكبوها، بعد تعديل قانون الأحكام البديلة لعام 2017 الذي سمح بالإفراج المبكر عن السجناء لإكمال عقوباتهم تحت الإقامة الجبرية أو ضمن برامج إصلاحية بديلة. أفرج عن قلة قليلة فقط من المحكوم عليهم بالسجن لمدد طويلة لدورهم في احتجاجات 2011 والذين لم يُفرج عن أي منهم بموجب قانون الأحكام البديلة. واُردف في البيان أن علي مشيمع، المضرب عن الطعام أمام سفارة البحرين في لندن لدعم والده والسنكيس، قال لهيومن رايتس ووتش إن مسؤولين كبارا في وزارة الداخلية قالوا لوالده في يوليو/تموز 2021 إنه قد يكون مؤهلا للحصول علی حكم بديل. رغم سوء حالته الصحية، رفض حسن مشيمع ذلك علی أساس أن إطلاق سراحه سيكون مشروطا ببقائه "صامتا تماما والكف عن كل نشاط سياسي". وقال مايكل بيج إنه "ما يزال أبرز المعارضين في البحرين مسجونين بعد أكثر من عقد من الزمان في ظروف مهينة، ومن أسباب ذلك أن حلفاء البحرين الأقوياء مثل الولايات المتحدة وبريطانيا لا يتحدثون علنا عن انتهاكات البحرين الجسيمة لحقوق الإنسان". المصدر: عربي 21
رئيس لجنة الدفاع والشؤون الخارجية في البرلمان الأيرلندي يعلن تضامنه مع الناشط علي مشيمع
رئيس لجنة الدفاع والشؤون الخارجية في البرلمان الأيرلندي يعلن تضامنه مع الناشط علي مشيمع
وقال النائب في تغريدة“ أقف اليوم متضامنا مع علي مشيمع الذي يحتج خارج سفارة البحرين بلندن مطالباً بالإفراج عن الدكتور عبد الجليل السنكيس ووالده حسن مشيمع“. وحثّ النائب علی زيارة الناشط و ” إظار الدعم لجهوده الدؤوبة“. يذكر أن الناشط مشيمع دخل في إضراب مفتوح عن الطعام منذ19 يوما رغم البرد القارص والمطر وذلك تضامنا مع الأكاديمي البحراني المضرب عن الطعام في سجون البحرين عبدالجليل السنكيس للمطالبة بإعادة أبحاث له صادرتها إدارة السجن. وقد اعرب عن تضامنه مع مشيمع سياسيون بريطانيون من بينهم زعيم حزب الأحرار البريطاني ادوارد ديفي والنائب العمالي أندي سلوتر, والنائب عن الحزب الوطني الأسكتلندي مارتن دي. ويطالب مشيمع بإطلاق سراح والده الرمز حسن مشيمع والأكاديمي السنكيس وجميع السجناء السياسيين في البحرين. ويقبع في سجون آل خليفة مئات سجناء الراي علی خلفية مشاركتهم في الحراك الجماهيري الذي اندلع في البحرين عام 2011, وفي مقدمتهم قادة ورموز ثورة 14 فبراير. المصدر: البحرين اليوم
البحرين تحتج علی لبنان والسبب ، فضح انتهاكاتها لحقوق الانسان
البحرين تحتج علی لبنان والسبب ، فضح انتهاكاتها لحقوق الانسان
وأعلنت خارجية البحرين التي تشهد تظاهرات شعبية مطالبة بالديمقراطية منذ 2011، وتقمعها السلطات بأبشع انواع القمع، اعلنت أنه تم تقديم احتجاج شديد اللهجة إلی الحكومة اللبنانية بشأن هذه الاستضافة، و"التي تعد انتهاكًا صارخًا لمبادئ احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية"، حسب زعمها. وأضافت الوزارة أنه تم إرسال مذكرة احتجاج رسمية إلی الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بهذا الخصوص، داعية وزارة الخارجية الحكومة اللبنانية إلی "ضرورة منع مثل هذه الممارسات التي تستهدف الإساءة إلی مملكة البحرين" حسب تعبيرها. وكانت جمعية "الوفاق" البحرينية وثقت في تقرير حقوقي لها حجم الانتهاكات التي تعرّض لها المواطنون في المملكة في الفترة الممتدّة منذ العام 2019 حتی منتصف العام 2021. وفي تقريرها الذي دشّنته في العاصمة اللبنانية بيروت بحضور عدد من النشطاء والمهتمين، قالت "الوفاق" إنها رصدت 20 ألفًا و68 حالة اعتقال تعسفي لمواطنين منذ العام 2011 حتی منتصف العام الجاري، موضحة أن من بين هؤلاء كان 1716 طفلًا وأكثر من 300 امرأة. وأشارت إلی تعرّض الآلاف من المواطنين إلی التعذيب وسوء المعاملة، فيما أُعدم اثنان من ضحايا التعذيب (أحمد العربي وعلي الملالي)، بالإضافة إلی صدور 1941 حكمًا قضائيًا مسيّسًا خلال السنتين الأخيرتين بينها 198 حكمًا بالسجن المؤبّد و309 أحكام بإسقاط الجنسية، بينما بلغ عدد الانتهاكات للمعتقلين في السجون 1320 أبرزها التعذيب عبر الحرمان من العلاج أو الصعق الكهربائي أو الإخفاء القسري. ولفت التقرير إلی أنّ حق التجمع السلمي محظور بشكل كامل في البحرين منذ 2014، وقد فرض قانون التجمعات قيودًا غير ضرورية لتجريم حق التجمع السلمي، واتّسمت ممارسات السلطات البحرينية لتطبيق القانون بالتفسير التعسفي للقيود المنصوص عليها في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية. ونبّه التقرير إلی فشل الأمانة العامة للتظلمات ووحدة التحقيق الخاصة والمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في القيام بأدوارها، والحاجة لإحداث تعديلات تشريعية تكفل مبدأ الاستقلالية لهذه المؤسسة، خصوصا المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان التي أنشئت بما يخالف مبادئ باريس. وختمت "الوفاق" تقريرها بدعوة أعضاء مجلس حقوق الإنسان إلی تبنّي التوصيات التالية: 1. تعيين مقرر أممي خاص بالبحرين، والضغط علی السلطات البحرينية للسماح للمقرريْن الأمميين بزيارة البحرين، ومراقبة الأوضاع الداخلية، لا سيما المقرر الأممي الخاص بالتعذيب ومقرر حرية التجمع وتكوين الجمعيات ومقرر المدافعين عن حقوق الإنسان، ومقرر الحريات الدينية. 2. تشكيل لجنة تحقيق دولية في كافة الانتهاكات الواقعة في البحرين، تقدم توصيات الزامية إلی الحكومة البحرينية؛ لتحسين الحالة الحقوقية. 3. فتح مكتب قطري للمفوضية السامية كامل الصلاحيات. 4. حثّ البحرين علی الانضمام لاتفاقية روما للمحكمة الجنائية الدولية، وإطلاق سراح كافة معتقلي الرأي بما فيهم المدافعون عن حقوق الإنسان والناشطون السياسيون ورجال الدين. 5. دعوة السلطات البحرينية لإلغاء عقوبة الإعدام. المصدر: العالم
أخر الأخبار - عاجل إنطلاق مركز البحرين لمناهضة التعذيب
أخر الأخبار - عاجل إنطلاق مركز البحرين لمناهضة التعذيب
وبحسب "مرآة البحرين"، المستشار القانوني "إبراهيم سرحان" هو أحد مؤسسي المركز. ودشن المركز حسابه علی منصة الانستغرام، وكذلك علی منصة تويتر. وأوضح المركز أن اختيار لهذا اليوم يأتي "إحياءً لذكری اليوم الذي اعتمدت في الجمعية العام للأمم المتحدة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في العام 1948، والذي جاء في نصَّه بالمادة الخامسة:" لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب ولا للمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو الحاطّة بالكرامة". وبمناسبة ذكری اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة او العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة بالقرار 46/39 المؤرخ في 10 ديسمبر/كانون الأول 1984، نعلن عن بدء عمل مركزنا من هذا اليوم". وحدد المركز رؤيته بأنها "تنطلق من أنّه: لا حياة ولا سلام مع جرائم التعذيب". مضيفًا "لذا سوف نسعی لتحقيق أهدافنا المتمثلة في مناهضة التعذيب ومساندة ضحايا التعذيب ومناهضة سياسة الإفلات من العقاب، داخل البحرين وخارجها، عبر مراقبة القوانين والتشريعات ومدی التزام الحكومة بتنفيذ التزاماتها الدولية". وقال "لأن جريمة التعذيب لا تسقط بالتقادم ولا يسقط حق الضحايا في محاسبة مرتكبي جرائم التعذيب، فأننا نذكّر المجتمع الحقوقي والدولي بجرائم التعذيب التي حصلت وتحصل في البحرين دون محاسبة لمرتكبي الجرائم ودون تعويض أو جبر الضرر للضحايا". وأوصی المركز "حكومة البحرين بالتحقيق الجاد ومحاسبة مرتكبي جرائم التعذيب السابقة والحالية في السجون ومراكز التحقيق والنيابة العامة، ومعالجة النقص والخلل في القوانين والتشريعات المحلية لموائمتها مع اتفاقية مناهضة التعذيب التي انضمت لها البحرين في العام 1998م، وأن توقع وتنظم إلی البروتوكول الاختياري لاتفاقية مناهضة التعذيب". المصدر: مرآة البحرين
الناشط علي مشيمع يعرب عن تقديره لتضامن النائبة البريطانية مارغريت فيرير مع السجناء السياسيين في البحرين
الناشط علي مشيمع يعرب عن تقديره لتضامن النائبة البريطانية مارغريت فيرير مع السجناء السياسيين في البحرين
أبدی الناشط البحراني علي مشيمع عن تقديره للزيارة التي أجرتها له النائبة في مجلس العموم البريطاني مارغريت فيرير للتضامن معه في إضرابه عن الطعام المتواصل خارج سفارة البحرين بلندن. وقال مشيمع في تغريدة“ تضامنكم مع والدي والدكتور السنكيس ، وهو يدخل 154 يومًا من الإضراب عن الطعام ، يعني الكثير وسيقطع شوطًا طويلاً في تأمين إطلاق سراحهم في البحرين“ مضيفا“ نحن حقا نفتقدهم كثيرا“. يذكر أن الناشط مشيمع دخل في إضراب مفتوح عن الطعام منذ 17 يوما رغم البرد القارص والمطر وذلك تضامنا مع الأكاديمي البحراني المضرب عن الطعام في سجون البحرين عبدالجليل السنكيس للمطالبة بإعادة أبحاث له صادرتها إدارة السجن. وقد اعرب عن تضامنه مع مشيمع سياسيون بريطانيون من بينهم زعيم حزب الأحرار البريطاني ادوارد ديفي والنائب العمالي أندي سلوتر, والنائب عن الحزب الوطني الأسكتلندي مارتن دي. ويطالب مشيمع بإطلاق سراح والده الرمز حسن مشيمع والأكاديمي السنكيس وجميع السجناء السياسيين في البحرين. ويقبع في سجون آل خليفة مئات سجناء الراي علی خلفية مشاركتهم في الحراك الجماهيري الذي اندلع في البحرين عام 2011, وفي مقدمتهم قادة ورموز ثورة 14 فبراير. المصدر: البحرين اليوم
منظمات حقوقية تطالب الأمم المتحدة المساعدة بتعزيز حقوق الإنسان في البحرين
منظمات حقوقية تطالب الأمم المتحدة المساعدة بتعزيز حقوق الإنسان في البحرين
وقالت المنظمات الست في خطابٍ مشتركٍ، إن علی «الأمين العام للأمم المتحدة؛ استخدام منصبه لحث البحرين علی خلق وحماية المناخ الاجتماعي القانوني للمصالحة، من خلال دعوة السلطات إلی إعادة الجنسية، والإفراج عن جميع الأشخاص الذين حددتهم الإجراءات الخاصة للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، وإبراء ذمتهم وتعويضهم، وإنهاء الشروط المفروضة علی المُفرَج عنهم بموجب برنامج «الأحكام البديلة». ودعت إلی إصدار دعوةٍ دائمةٍ لجميع الإجراءات الخاصة، لتمكينهم من القيام بمهامٍ مستقلة لتحسين وضع حقوق الإنسان في البحرين، ونقض أو تعديل الأحكام والممارسات التي تقيد حرية التعبير، بما في ذلك عبر الإنترنت، وكذلك نقض أو تعديل قانون ممارسة الحقوق السياسية لعام «2018»، الذي ينتهك مبادئ حقوق الإنسان الدولية، ويخلق انقسامًا اجتماعيًا وسياسيًا من دون داعٍ، وذلك قبل انتخابات عام «2022». وأشارت إلی المخاوف التي أعاقت قضية حقوق الإنسان والديمقراطية في البحرين منذ العام«2011»، وحثته علی استغلال الانتخابات المقرر إجراؤها في عام «2022»، لتكون بمثابة فرصةٍ لتحقيق الهدف المشترك المتمثل في جعل البحرين مجتمعًا أكثر سيادة للقانون واحترامًا للحقوق، حيث تكون حرية التعبير وحرية تكوين الجمعيات والتجمع مضمونة وشاملة؛ وحيث تكون الحوكمة التشاركية والاستشارية هي القاعدة. وقع علی الخطاب كل من منظمات سلام للديمقراطية وحقوق الإنسان، ومركز إعمال الحقوق، ومنظمة إعلام للسلام، ومنتدی البحرين لحقوق الإنسان، وهيومن رايتس سنتينل، ومعهد الخليج (الفارسي) للديمقراطية وحقوق الإنسان، بمناسبة مرور الذكری العاشرة علی تقرير اللجنة المستقلة لتقصي الحقائق؛ وقبل ما يسمی «اليوم الوطني للبحرين»، واليوم العالمي لحقوق الإنسان. المصدر: العالم
توقيع عدد من مذكرات التفاهم بين السعودية والبحرين
توقيع عدد من مذكرات التفاهم بين السعودية والبحرين
وذكرت وكالة الأنباء البحرينية أنه وفي ضوء مباحثات ولي العهد السعودي مع ملك البحرين حمد بن عيسی، وتأسيسا علی مخرجات الاجتماع الثاني لمجلس التنسيق السعودي ـ البحريني، تم توقيع عدد من مذكرات التفاهم لتعزيز مسارات التعاون الثنائي وهي: 1. مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الأمن السيبراني، وتهدف المذكرة إلی تعزيز التعاون في ذلك المجال، وتطوير القدرات المؤسسية للطرفين في مواجهة التحديات والتهديدات السيبرانية. 2. مذكرة تفاهم بشأن حماية حقوق الملكية الفكرية، وتهدف إلی تبادل الخبرات والتشاور بين البلدين حول أنظمة الملكية الفكرية وسياساتها. 3. برنامج تنفيذي للتعاون بين الجانبين في مجالات التقييس والتي تهدف إلی الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في مجالات التقييس بما ينعكس علی التجارة البينية واستيفاء اللوائح الفنية والاشتراطات. 4. برنامج تنفيذي للتعاون الفني في مجال إجراءات تقويم المطابقة للمنتجات البلاستيكية القابلة للتحلل وتهدف إلی تعزيز إمكانية تطبيق الموردين والمصنعين في مملكة البحرين إجراءات تقويم المطابقة للمنتجات البلاستيكية القابلة للتحلل المطبقة في السعودية. كما ذكرت الوكالة أنه تم الإعلان عن: 1. منح المملكة العربية السعودية حق السيادة علی بيانات مراكز الحوسبة السحابية الخاصة بمشتركيها في الشركات القائمة في مملكة البحرين. 2. اعتبار السعودية شريكا لمركز خدمات الشحن البحرية - الجوية العالمي في البحرين، وهو ما يسمح للشركات التي تتخذ من السعودية مقرا، التقدم بالحصول علی الاعتماد كمشغل مع منحهم عددا من الامتيازات. المصدر: وكالة أنباء "البحرين"
الناشط علي مشيمع يشكر نائبين بريطانيين تضامنا معه في إضرابه عن الطعام
الناشط علي مشيمع يشكر نائبين بريطانيين تضامنا معه في إضرابه عن الطعام
عبّر الناشط البحراني علي مشيمع عن شكره لنائبين بريطانيين زاراه للتضامن معه في إضرابه عن الطعام المتواصل منذ 14 يوما أمام سفارة النظام الخليفي في لندن. وكتب الناشط في تغريدة علی تويتر مثنيا علی زيارة النائبة باولا باركر له قائلا” أنا ممتن لزيارته لي خارج سفارة البحرين في لندن، إن دعمها وتضامنها لإطلاق سراح والدي والدكتور عبد الجليل السنكيس يعني الكثير بالنسبة لي ويمنحني القوة للاستمرار”. وفي تغريدة أخری كتب شاكرا النائب نافيد ميشرا” أشكرك لالتزامك بالضغط علی حكومة المملكة المتحدة حتی تنهي هذا الظلم الجسيم، لقد عانی والدي والدكتور السنكيس من التعذيب وعانوا طوال عقد من السجن والإهمال الطبي” مضيفا” لقد طالبوا بالديمقراطية في البحرين”. وكان النائبان البريطانيان نافيندو ميشرا وبولا باركر زارا مشيمع الثلاثاء 7 ديسمبر عنج سفارة النظام الخليفي في العاصمة البريطانية لندن. وقالت النائبة عن حزب الأحرار بولا باركر في تغريدة علی تويتر“ قمت مع زميلي النائب“ نافيندو ميشرا“ بزيارة علي مشيمع الذي يدخل اليوم الثالث عشر من الإضراب عن الطعام خارج سفارة البحرين لتسليط الضوء علی محنة والده حسن مشيمع والدكتور السنكيس“. يذكر أن الناشط مشيمع دخل في إضراب مفتوح عن الطعام رغم البرد القارص والمطر وذلك تضامنا مع الأكاديمي البحراني المضرب عن الطعام في سجون البحرين عبدالجليل السنكيس للمطالبة بإعادة أبحاث له صادرتها إدارة السجن. وقد اعرب عن تضامنه مع مشيمع سياسيون بريطانيون من بينهم زعيم حزب الأحرار البريطاني ادوارد ديفي والنائب العمالي أندي سلوتر, والنائب عن الحزب الوطني الأسكتلندي مارتن دي. ويطالب مشيمع بإطلاق سراح والده الرمز حسن مشيمع والأكاديمي السنكيس وجميع السجناء السياسيين في البحرين. ويقبع في سجون آل خليفة مئات سجناء الراي علی خلفية مشاركتهم في الحراك الجماهيري الذي اندلع في البحرين عام 2011, وفي مقدمتهم قادة ورموز ثورة 14 فبراير. المصدر: البحرين اليوم
النائبان البريطانيان نافيندو ميشرا وبولا باركر يزوران الناشط البحراني علي مشيمع
النائبان البريطانيان نافيندو ميشرا وبولا باركر يزوران الناشط البحراني علي مشيمع
وقالت النائبة عن حزب الأحرار بولا باركر في تغريدة علی تويتر“ قمت مع زميلي النائب“ نافيندو ميشرا“ بزيارة علي مشيمع الذي يدخل اليوم الثالث عشر من الإضراب عن الطعام خارج سفارة البحرين لتسليط الضوء علی محنة والده حسن مشيمع والدكتور السنكيس“. يذكر أن الناشط مشيمع دخل في إضراب مفتوح عن الطعام رغم البرد القارص والمطر وذلك تضامنا مع الأكاديمي البحراني المضرب عن الطعام في سجون البحرين عبدالجليل السنكيس للمطالبة بإعادة أبحاث له صادرتها إدارة السجن. وقد اعرب عن تضامنه مع مشيمع سياسيون بريطانيون من بينهم زعيم حزب الأحرار البريطاني ادوارد ديفي والنائب العمالي أندي سلوتر, والنائب عن الحزب الوطني الأسكتلندي مارتن دي. ويطالب مشيمع بإطلاق سراح والده الرمز حسن مشيمع والأكاديمي السنكيس وجميع السجناء السياسيين في البحرين. ويقبع في سجون آل خليفة مئات سجناء الراي علی خلفية مشاركتهم في الحراك الجماهيري الذي اندلع في البحرين عام 2011, وفي مقدمتهم قادة ورموز ثورة 14 فبراير. المصدر: البحرين اليوم