وقالت الناشطة المدافعة عن حقوق الإنسان ابتسام الصائغ، في منشور علی منصة "أكس" اليوم الأربعاء 3 أبريل/نيسان 2024، إنّ "هذا السلوك لا يصلح لحل الوضع المتأزّم داخل سجن جَوْ البحريني سيئ السمعة لأنّه يؤكد أنّ التصعيد خيار إدارة السجن، ويكشف عن الأكاذيب التي تروّج لأنّ الوفود التي زارت السجن ممثَّلة بأعضاء المؤسسات الرسمية المعنية بحقوق السجناء وحقوق الإنسان ووزارة الصحة، قادرة علی التغيُّر".
وأضافت الصائغ أنّ "زيارة الوفود لا تعني شيئاً في سياسة إدارة السجن، فهي من ضمن أدوات تجميلية، والانتهاكات استمرت".