وفي بيانٍ ألقي في مراسيم كسار فاتحة (شهيد الفتح )الشهيد حسين خليل ابراهيم، الجمعة 29 مارس، دعت اللجنة الشعب البحراني مواصلته في الإستمرار بهذا المطلب وجعل قضية الأسری قضية حية تظل في ذاكرة النضال الشعبي.
كما دعا المعتقلون “أن تكون المطالبة يومياً حتی في ليالي إستشهاد أمير المؤمنين(ع)، في كل لحظة ارفعوا صورهم، الهتافات، الطرح المنبري والموكبي” .
وفي ختام البيان، لفتت اللجنة إلی تأكيد آية الله الشيخ عيسی قاسم علی “إن المطالبة واجبٌ حتمي في ذمة الشعب من ذكر وانثی وبكل مستوياته وإن السكوت إقرار بشرعية الظالم وإعانة ومشاركة إثمه”.