دراسة: مسحة الأنف
دراسة: مسحة الأنف "بطيئة" في كشف الإصابة بمتحور "أوميكرون"
والدراسة الأمريكية أجريت علی 30 شخصا أثناء تفشي "أوميكرون" في خمسة أماكن عمل مختلفة في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وتم تطعيمهم بشكل كامل وإجراء اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل القائمة علی مسحة الحلق واختبارات LFT المستندة إلی مسحة الأنف خلال فترة البحث. ووجدت الدراسة أن الأمر قد يستغرق ثلاثة أيام في المتوسط ​​حتی يتم الحصول علی فحص ايجابي في اختبار التدفق الجانبي القائم علی مسحة الأنف (LFT) بعد أول نتيجة إيجابية لـPCR، مشيرة إلی أن أن معظم حالات "أوميكرون" كانت معدية "لعدة أيام" قبل أن يتم اكتشافها عن طريق اختبار منزلي سريع. وبحسب العلماء، يرجع السبب في ذلك إلی أن الفيروس ينمو في الحلق بشكل أسرع من الأنف، وبالتالي يسهل اكتشافه. في حين أن بعض اختبارات LFT لا تتطلب سوی مسحة من الأنف، فإن جميع اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل تتضمن أخذ عينات من كل من الأنف والجزء الخلفي من الحلق. وقال مؤلفو الدراسة: "وجدنا أن اختبارات المسح الأنفية تأخرت في القدرة علی اكتشاف كوفيد-19 خلال فترة مبكرة من المرض عندما كان معظم الأفراد مصابين بأميكرون". في بداية الدراسة، حصل 28 من أصل 30 شخصا علی نتائج سلبية خاطئة (False negative)، علی الرغم من وجود حمولة فيروسية معدية، قبل أن تكون النتيجة إيجابية في النهاية. وفي المتوسط، استغرق الأمر ثلاثة أيام حتی يظهر الاختبار إيجابيا علی التدفق الجانبي بعد أول نتيجة إيجابية لتفاعل البوليميراز المتسلسل. المصدر: "الإندبندنت"
مكمل يُعرف بتحسين صحة الجلد يمكن أن يقلل تناوله من خطرالإصابة بأمراض القلب
مكمل يُعرف بتحسين صحة الجلد يمكن أن يقلل تناوله من خطرالإصابة بأمراض القلب
والكولاجين هو بروتين ضروري لحماية الجسم. ويشكل جزءا رئيسيا من الأوتار والأربطة والعضلات والجلد. وللكولاجين أدوار رئيسية عدة، بما في ذلك الحفاظ علی صحة المفاصل والحفاظ علی صحة بنية البشرة وتماما مثل الفيتامينات والمعادن الأخری في الجسم، يمكن تناول مكملات الكولاجين لزيادة كميته في الدم. ويمكن أن يكون لتناول مكملات الكولاجين فوائد صحية متعددة، ويتضمن ذلك تحسين صحة القلب. وبحسب دراسة أجرتها جامعة كانازاوا الطبية عام 2017، يمكن أن يساهم الكولاجين في "الوقاية والعلاج من تصلب الشرايين لدی البشر الأصحاء". ويعرف تصلب الشرايين بأنه حالة تضيق فيها الشرايين، وهو ما يمكن أن يؤدي إلی سكتة دماغية أو نوبة قلبية. وكلاهما يحتمل أن يهدد الحياة. ويلعب الكولاجين دورا في تنظيم الشرايين، وإذا لم يكن لديك ما يكفي من الكولاجين في نظامك، ستصبح الشرايين أقل فعالية في حمل الدم. ويمكن أن تقلل مكملات الكولاجين من خطر الإصابة بالنوبات القلبية بطريقة أخری، حيث أن بمقدورها زيادة مستويات الكوليسترول الحميد (الجيد) بنسبة تصل إلی 6%، وفقا لدراسة كانازاوا نفسها من عام 2017. وللكولاجين فوائد أخری بخلاف صحة القلب، بينها زيادة كتلة العضلات. وتشير بعض الدراسات إلی أنه يمكن أن يعزز القوة إذا تم تناوله بالجرعة الصحيحة. وعلاوة علی ذلك، يمكن للكولاجين أيضا أن يمنع فقدان العظام. وذلك لأن البروتين يضيف قوة وهيكلا لعظامك. وهذا مفيد عند مكافحة ظهور حالات مثل هشاشة العظام في الشيخوخة. ومع ذلك، كما هو الحال مع الدراسات الأخری، هناك حاجة إلی مزيد من البحث لتأكيد هذا الارتباط رسميا. وتشمل الاستخدامات الأخری للكولاجين ما يلي: • تحسين صحة الجلد • تخفيف آلام المفاصل • فقدان الوزن • صحة الدماغ • تحسين الشعر والأظافر • تحسين صحة القناة الهضمية وفي حين أن الكولاجين مكمل مفيد، إلا أنه يجب تناوله جنبا إلی جنب مع نظام غذائي متوازن وممارسة التمارين الرياضية بانتظام. المصدر: إكسبريس
بعد عامين من الوباء .. 4 معلومات رئيسية عن
بعد عامين من الوباء .. 4 معلومات رئيسية عن "كوفيد-19" ما تزال غير واضحة بالكامل
وفي ديسمبر 2019، بدأت مجموعة من المرضی في ووهان بالصين تعاني من التهاب رئوي غير معروف تم تحديده لاحقا باسم "كوفيد-19"، والذي سرعان ما غطی العالم بـ227 مليون إصابة وأدی إلی وفاة أكثر من 5 ملايين شخص. إقرأ المزيد دراسة تكشف عن تحوّل يساعد متحوّر ألفا في الهرب من جهاز المناعة الفطري! دراسة تكشف عن تحوّل يساعد متحوّر ألفا في الهرب من جهاز المناعة الفطري! ومنذ ذلك الحين، جاءت التطورات ضد فيروس SARS-CoV-2، المسبب لـ"كوفيد-19"، بمعدل سريع نسبيا، حيث ظهرت عدة لقاحات فعالة في عام واحد، أسرع بكثير من اللقاحات التي يمكن أن نأخذها عادة. وتمكن خبراء الأمراض المعدية من الإجابة عن العديد من الأسئلة الخاصة بـ"كوفيد-19"، ويمكنهم الآن تحديد الطفرات بسرعة، مثل تلك الموجودة في متحورات "دلتا" و"أوميكرون". ورغم ذلك، ما يزال العلماء يكافحون للإجابة عن بعض الأسئلة الكبيرة، حتی بعد مرور عامين علی بداية الوباء، والتي تستدعي المزيد من البحث. لماذا يجعل "كوفيد-19" بعض الناس أكثر مرضا، بما في ذلك الإصابة لـ"كوفيد طويل الأمد"؟ نعلم أن الفيروس يسبب أعراضا تتراوح من الصداع والحمی والارتباك إلی الغثيان والقيء وحتی فقدان حاسة التذوق والشم. وبينما يستمر العلماء في تجميع بيانات الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحالات، ما يزالون يفتقرون إلی إجابات حول سبب إصابة البعض بمرض خطير والبعض الآخر لا. وقالت جيجي غرونفال، كبيرة الباحثين في مركز جونز هوبكنز للأمن الصحي، إن العمر هو بالتأكيد أكبر ارتباط بالمرض الحاد، "لكن هناك شبابا في التاسعة والعشرين من العمر ماتوا، وأطفال ماتوا، وكل المؤشرات تشير إلی أنه كان يجب أن يخضعوا لدورة مرضية معتدلة". ويحاول العلماء أيضا البحث في "كوفيد طويل الأمد"، وهو مجموعة من الأعراض التي يمكن أن تستمر لأسابيع أو حتی أشهر بعد إصابة المريض لأول مرة. وأصدرت منظمة الصحة العالمية تعريفا يتضمن مجموعة متنوعة من الأعراض المزمنة، بما في ذلك التعب وصعوبة التنفس والأرق وصعوبة التركيز والقلق والاكتئاب، والقائمة تتغير باستمرار. ومع ذلك، فإن سبب الحالة غير معروف بشكل واضح. وكتب بوب واتشتر، رئيس قسم الطب بجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، علی "تويتر": "بعد عامين، لم نفهم الكثير عن مرض كوفيد طويل الأمد، ولا نعرف مدی انتشاره باستخدام أوميكرون بعد التطعيم. وتظل هذه مشكلة بالنسبة للملايين، ومصدر قلق دائم بالنسبة لي عندما أفكر في احتمالية الحصول حتی علی حالة خفيفة من أوميكرون". وفي حين أن بعض الأعراض العامة، مثل فقدان حاسة الشم والتذوق، تبدو أقل شيوعا مع "أوميكرون"، تقول غرونفال: "نحن لا نعرف ما إذا كان الأشخاص الذين لديهم هذا المتحور سيعانون من كوفيد طويل الأمد. ليس لدينا الوقت الكافي لمعرفة ذلك". إلی متی ستستمر المناعة من اللقاحات مع متغيرات مثل "أوميكرون"؟ وقع إطلاق أول لقاحات مضادة لـ"كوفيد-19" قبل عام في الولايات المتحدة، واتخذ اللقاحان الأكثر فاعلية في الولايات المتحدة، موديرنا وفايزر، نهجا فريدا باستخدام الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA) لتعليم خلايانا كيف تصنع بروتينا يؤدي إلی استجابة مناعية للفيروس. وبينما كان الباحثون يدرسون لقاحات mRNA "لعقود"، وفقا لمراكز السيطرة علی الأمراض والوقاية منها، فإن هذه هي المرة الأولی التي يتم إتاحتها للجمهور. ويستمر العلماء في جمع المعلومات حول مدی فعاليتها، والمدة الزمنية حتی تبدأ فعاليتها في الانخفاض. وأوضحت غرونفال "إننا بالتأكيد لا نزال نفكر في ذلك. نحن نری أن الحماية تتضاءل قبل ستة أشهر، ولهذا السبب يوصی باستخدام التعزيزات في غضون ستة أشهر". وأضافت أنه مع ظهور متغيرات جديدة مثل "أوميكرون" سريع الانتشار، "ما إذا كان المعزز سيكون كافيا لفترة طويلة من الزمن أم لا، فهذا شيء ما زلنا بحاجة إلی الكشف عنه". ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن لقاحي فايزر وموديرنا أقل فعالية بكثير في منع العدوی بسلالة "أوميكرون" من المتغيرات السابقة لـ"كوفيد-19". ومع ذلك، فإن الأفراد الذين تم تطعيمهم بشكل كامل هم أقل عرضة للإصابة بأعراض حادة ودخول المستشفی والوفاة، وفقا لكلية الطب بجامعة هارفارد، خاصة إذا حصلوا علی جرعة معززة. هل سيكون هناك المزيد من المتغيرات مثل "دلتا" و"أوميكرون"؟ تتطور الفيروسات باستمرار. وفي بعض الأحيان تؤدي هذه الطفرات إلی ظهور سلالات مرضية جديدة بسرعة وتختفي، وفقا لمراكز السيطرة علی الأمراض. وفي أوقات أخری، يستمرون ويحدثون طفرات في معدل العدوی والمرض. وفي غضون عامين، تحور مرض "كوفيد-19" إلی خمسة "متغيرات مثيرة للقلق"، وفقا لمنظمة الصحة العالمية، بناء علی شدة المرض وفعالية الإجراءات الطبية المضادة وقدرة السلالة علی الانتشار من شخص لآخر. وتشير الدراسات الأولية إلی أن المرض الناجم عن "أوميكرون" قد يكون أقل حدة من "دلتا"، الذي ضاعف معدل دخول المستشفی مقارنة بسلالة "ألفا الأصلية، ولكنه أيضا أكثر عدوی بكثير. ويحذر مسؤولو الصحة من أنه كلما طال الوباء وطالما بقيت المجموعات الكبيرة غير محصنة، زاد الوقت الذي يمكن أن ينتشر فيه الفيروس ويتحول إلی طفرة. وبينما يمكن للباحثين تشخيص المتغيرات وتحديدها بسرعة، فإنهم يحتاجون إلی وقت لمعرفة مدی خطورة سلالة جديدة أثناء قيامهم بجمع البيانات عن حالات دخول المستشفی والوفيات. وكشفت غرونفال: "ما زلنا غير بارعين في النظر إلی المتغيرات الجديدة وإبراز ما يعنيه ذلك في العالم الحقيقي. لدينا أدوات أفضل لقراءة المواد الجينية وتحديد متی تظهر المتغيرات. لكن لا يمكننا قراءتها مثل كتاب". من أين أتی "كوفيد-19"؟ لا يزال الخبراء غير متأكدين من كيفية ظهور "كوفيد-19"، لكن النظرية السائدة هي أن الفيروس قفز من حيوان إلی إنسان. ووقع الإبلاغ عن الأعراض الأولی لـ"كوفيد-19" في ووهان بين الأشخاص الذين عملوا أو عاشوا بالقرب من سوق هوانان للمأكولات الحيوانية بالجملة، وهو "سوق رطب" في الهواء الطلق يبيع لحم البقر الطازج والدواجن والأسماك والمنتجات الحيوانية الأخری. ووفقا لمصادر عديدة، بما في ذلك دراسة نُشرت في يونيو 2021، كان السوق يتاجر أيضا في الحيوانات الغريبة، بما في ذلك الغرير والقنافذ وقط الزباد. ومع ذلك، يدعي آخرون أن SARS-CoV-2 ظهر في المختبر، حيث أن الفيروس الذي يحدث بشكل طبيعي أو من صنع الإنسان أصاب باحثا وهو من نشره للآخرين. وعلی الرغم من عدم وجود دليل قوي يدعم نظرية التسرب في المختبر، إلا أن الرئيس السابق دونالد ترامب وأنصاره دافعوا عن هذه النظرية حتی عام 2020. وقالت غرونفال: "يتطلع الناس إلی إلقاء اللوم علی شخص ما. إنهم لا يبحثون عن تفسير إنساني ومعقول. ولكن لا يوجد فيروس تم تحديده في المختبر علی الإطلاق قريب مما انتهی به الأمر إلی الانتشار في جميع أنحاء العالم" ونظرا لأن الحكومة الصينية أغلقت سوق هوانان وأزالت جميع الأدلة تقريبا بمجرد ربط حالات "كوفيد-19" به، فإنه وفقا لغرونفال، من غير المرجح أن يجد الباحثون الجاني الدقيق من الحيوانات. المصدر: سي نت
طبيب يكشف كيفية تقوية مناعة الجسم ضد
طبيب يكشف كيفية تقوية مناعة الجسم ضد
ويشير الطبيب، في حديث لراديو "سبوتنيك"، إلی أن متحور "أوميكرون" يتميز عن متغيرات الفيروس التاجي المستجد الأخری، بسرعة انتشاره. واستنادا إلی هذه الخاصية، والمعلومات المتداولة، لا احد محميا منه، بما فيهم الذين تعافوا من "كوفيد-19" الناجم عن سلالة "دلتا". ووفقا له، التطعيم ضد الفيروس التاجي المستجد يضمن حماية أكثر موثوقية، مع انه لا يضمن حماية 100 بالمئة منه. ويقول، "إذا أصيب الشخص بالفيروس التاجي المستجد أو بمتغيراته السابقة، فإنه لا يضمن وقاية من متحور "أوميكرون". أما الحصول علی جرعتي اللقاح المضاد للفيروس التاجي المستجد، فيضمن وقاية أفضل من الفيروس التاجي المستجد، ولكن للأسف لا تضمن اللقاحات الحالية حماية جيدة بالمستوی الذي وفرته ضد "دلتا"، حيث اتضح أن فعالية جميع اللقاحات كانت أفضل بكثير". ووفقا له، أفضل حماية ضد متحور "أوميكرون" هي لدی الأشخاص الذين لديهم حماية هجينية، أي الذين أصيبوا وتعافوا من المرض، ومن ثم حصلوا علی جرعتي اللقاح. وهذا يعني أن التطعيم في جميع الحالات ضروري. ويقول، "إذا أصيب الشخص بعد التطعيم بمرض "كوفيد-19"، فسيكون مساره خفيفا. أي أن اللقاح لا يضمن وقاية بنسبة 100 بالمئة، ولكنه يحمي من الإصابة بالشكل الحاد من المرض والموت". المصدر: نوفوستي
تقارير تكشف عن ذكاء اصطناعي طُوّر لـ
تقارير تكشف عن ذكاء اصطناعي طُوّر لـ"محاكمة" المجرمين!
ويزعم الباحثون أن النظام يمكنه تقديم رسوم بدقة تصل إلی 97٪ عند إعطائه حسابا شفهيا للأحداث. و"دُرّب" الجهاز باستخدام المعلومات التي جمعت من أكثر من 17000 حالة من 2015 إلی 2020، ويمكنه تقديم اتهامات بشكل صحيح للجرائم الثمانية الأكثر شيوعا في شنغهاي، بما في ذلك الاحتيال علی بطاقات الائتمان والسرقة و"انتقاء الخلافات وإثارة المتاعب"، وفقا لبحث نُشر هذا الشهر في المجلة المحلية المراجعة من قبل الأقران Management Review. وطُوّر "المدعي العام" الذكي واختُبر من قبل النيابة الشعبية في شنغهاي بودونغ، أكبر مكاتب النيابة العامة وأكثرها ازدحاما في الصين، حسبما أفادت South China Morning Post (SCMP). وأشارت الصحيفة إلی أن النظام يمكن أن يعمل حتی علی جهاز كمبيوتر مكتبي. إنه يعمل عن طريق تحديد التهم والضغط عليها ضد المشتبه به بناء علی 1000 "سمة" حصل عليها من نص وصف الحالة الذي يتم تغذيته علی الجهاز. ويبدو أن الكثير من هذا النص إما صغير جدا أو مجرّد جدا بحيث لا يكون منطقيا للناس.  ووفقا للباحث الرئيسي في المشروع، شي يونغ، يمكن للنظام أن يتحمل عبء العمل اليومي للمدعين العامين وتحريرهم للتركيز علی المهام الأكثر تطلبا. وأشار شي وفريقه في مختبر إدارة البيانات والمعرفة بالأكاديمية الصينية للعلوم، إلی أن التكنولوجيا ستحصل قريبا علی ترقيات لتصبح قوية بما يكفي للتعرف علی الجرائم الأقل شيوعا وتوجيه تهم متعددة ضد المشتبه به. وبدأ المدعون العامون الصينيون استخدام الذكاء الاصطناعي في عام 2016، حسبما أشارت SCMP، مضيفة أن العديد من المحامين يستخدمون الآن أداة الذكاء الاصطناعي المعروفة باسم "النظام 206" التي تقيم قوة الأدلة وظروف الاعتقال وحتی تدرس مدی الخطر الذي يشكله المشتبه به علی الناس. ومع ذلك، ذكر الباحثون أن جميع أدوات الذكاء الاصطناعي الحالية كانت محدودة لأنها "لا تشارك في عملية اتخاذ القرار بشأن توجيه التهم و[اقتراح] الجمل". وتتطلب مثل هذه القرارات أن تترجم الآلة اللغة المعقدة إلی تنسيق رياضي يمكن أن يفهمه الكمبيوتر - دون فقدان المعلومات ذات الصلة في عملية التحويل. ولكن مدع عام "لم يكشف عن هويته" في قوانغتشو، قال لـ SCMP إن معظم المدعين العامين لا يريدون "تدخل" علماء الكمبيوتر في الأحكام القانونية نظرا للمخاطر التي ينطوي عليها الأمر وخطر الخطأ. وسألوا: "من سيتحمل المسؤولية عندما يحدث خطأ؟، المدعي العام أم الآلة أم مصمم الخوارزمية؟". المصدر: RT
من
من "أغرب" الأنوف في العالم..أمريكي يخضع لعملية تجميل بعد أن "أرسل الله له ملاكا"
هذا ونما أنف كونرادو إسترادا (57 عاما)، وهو عامل بناء، بشكل "بصلي"، لدرجة أنه كان يعاني من صعوبة في الأكل والتنفس، حيث اعتاد علی أن يضع كمامة لإخفائه، قبل جائحة كورونا، بحسب صحيفة "نيويورك بوست". وقال كونرادو إسترادا للصحيفة: "كانوا يحدقون في وجهي..كان الأطفال يسألون أمهاتهم عما حدث لي، لذلك كنت أتفادی هذا الأمر باستخدام كمامة طوال الوقت"، إذ كان أنفه ليس فقط مصدر إزعاج تجميلي فقط، بل كان يعيق التنفس، ويسبب الشخير، حيث أوضح قائلا: "لقد وصل أنفي إلی شفتي، وكلما تناولت قضمة عند الأكل، كان يلامس الملعقة". في حين أن لقاء صدفة مع جراح التجميل الدكتور توماس رومو، مدير قسم الجراحة التجميلية الترميمية للوجه في مستشفی "لينوكس هيل"، كان بداية لعودة حياة عامل البناء إلی طبيعتها، حيث قال الطبيب إنه "كان متحمسا نوعًا ما" لمقابلة إسترادا عندما ظهر في منزله في برونكسفيل مع طاقم عمال الطلاء منذ حوالي خمسة أشهر، لافتا إلی أنه لم يستطع مقاومة سحب إسترادا جانبا، وإخباره بأنه يريد إجراء عملية جراحية له، إذ قال: "لا أمانع في إخبار الناس بما أفكر به". وفقا للصحيفة، عانی كونرادو إسترادا لسنوات من أنف مشوه بسبب مرض التهاب الأنف، إذ أن الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة لديهم جلد سميك ومبشر ومثقوب في طرف الأنف بسبب تضخم الغدد الدهنية (الزيتية)، وهو مرض جلدي التهابي، حيث قال إسترادا: "لقد أمضيت ست سنوات في رؤية الأطباء واختصاصيي الجلد ولم يتحسن أي شيء..لقد رآني الطبيب توماس رومو وعانقني، وقال إنه سيساعدني". هذا وأوضح الطبيب رومو، الذي أجری عملية علی أنف إسترادا: "لم أرَ التهاب الأنف بهذا الشكل منذ 20 عاما"، ويعتقد أن "هذا يجب أن يؤثر علی حياة كونرادو، وعلاقته بالآخرين، وقدرته علی الحصول علی عمل، واحترامه لذاته". هذا واعتاد رومو علی القيام بعمل "مجاني" من خلال مؤسسة Little Baby" Face Foundation"، المخصصة لتوفير الجراحة للأطفال المحرومين من الخدمات الذين يعانون من تشوهات في الوجه، موضحا: "لا يعرف الكثير من الناس كيفية إصلاح هذا الشيء..ولن يغطي التأمين الصحي ذلك بالضرورة". وعن حالة إسترادا بعد العملية، قال رومو: لم يتغير شكل وجهه فقط.. لقد ظهر وكأنه فاز بميدالية ذهبية أولمبية..إنه رجل مبتسم الآن..أشعر بالرضا تجاهه! " وأضاف: "الثقة تجعل الشخص أفضل وأكثر إنتاجية في المجتمع..أفعل كل ما في وسعي لمساعدة مجتمعي..أريد أن يزدهر هذا المجتمع". في حين علق كونرادو إسترادا علی حالته قائلا: "أعتقد أن الله أرسل ملاكا للاعتناء بي..هكذا أری الطبيب رومو". المصدر: "نيويورك بوست"
"أول عملاق علی وجه الأرض؟!" .. زاحف ضخم جاب كوكبنا قبل 246 مليون عام!
وأفاد علماء الحفريات بقيادة جامعات Bonn أن المخلوق - 'Cymbospondylus youngorum' - ربما كان أول مخلوق عملاق علی الأرض. واستُخرجت الأحفورة من طبقة من صخور العصر الترياسي الأوسط المعروفة باسم عضو التل الأحفوري التي تتبرز في جبال أوغوستا النائية. ويعد C. youngorum مثالا للإكثيوصور، وهو مجموعة ناجحة للغاية من الزواحف البحرية التي سبحت لأول مرة في محيطات الأرض منذ 250-90 مليون سنة. وبناء علی عمر الأنواع التي حُددت حديثا، يبدو أن الإكثيوصورات تطورت إلی هذا الحجم الهائل في 3 ملايين سنة فقط - أسرع بكثير من الحيتان. وأجری الدراسة عالم الحفريات الفقارية، مارتن ساندر، من جامعة Bonn وزملاؤه. واكتُشفت بقايا أحفورية من C. youngorum لأول مرة في جبال أوغوستا في عام 1998 - علی وجه التحديد علی شكل شظايا من العمود الفقري للمخلوق. وقال البروفيسور ساندر: "لم تتضح أهمية الاكتشاف علی الفور، لأنه أظهر فقرات قليلة فقط". وأضاف: "ومع ذلك، فإن تشريح الفقرات يشير إلی أن الطرف الأمامي للحيوان ربما لا يزال مختبئا في الصخور". ومع ذلك، لم يثبت الباحثون صحة هذه الفكرة حتی سبتمبر 2011 - حفروا من الصخر جمجمة أحفورية محفوظة جيدا (بطول 6.6 قدم) وأطراف أمامية وعظام صدر من الإكثيوصور الكبير. ووفقا للبروفيسور ساندر، كان الزاحف البحري بالتأكيد أكبر حيوان اكتشف في هذه الفترة الزمنية. وأضاف عالم الحفريات: "علی حد علمنا، كان حتی أول مخلوق عملاق يسكن الأرض علی الإطلاق". ولكن الأمر الأكثر إثارة للاهتمام في حجم C. youngorum هو حقيقة أن المخلوق ظهر بعد 3 ملايين سنة فقط من تطور الإكثيوصورات الأولی من أسلافها البرية، وتطور الزعانف وشكل الديناميكا المائية. وأوضح ساندر: "هذا وقت قصير بشكل مذهل لتنمو بهذا الحجم الكبير". ولمعرفة كيف أصبحت C. youngorum كبيرة جدا، استخدم الباحثون نمذجة النظام البيئي لاستكشاف تدفقات الطاقة في شبكة الغذاء المحلية في ذلك الوقت. وقال معد الورقة البحثية وعالم الأحياء القديمة لارس شميتز، من كلية سكريبس في كاليفورنيا: "أحد الجوانب الفريدة لهذا المشروع هو الطبيعة التكاملية لمنهجنا". وبعد وصف تشريح الجمجمة العملاقة بالتفصيل وبالتالي فهم كيفية ارتباط هذا الحيوان بالإكثيوصورات الأخری، أردنا أن نفهم أهمية الاكتشاف الجديد في سياق النمط التطوري واسع النطاق للإكثيوصورات وأحجام أجسام الحيتان. وللقيام بذلك، احتجنا إلی معرفة كيفية عمل النظام البيئي الأحفوري المحفوظ في Fossil Hill Member. واقترح التحليل أن مياه نيفادا كانت مناسبة في السابق لتطور مثل هذه العملاقة - كونها غنية بالمخروطيات الشبيهة بالأنقليس والأمونيت - وربما دعمت إكثيوصورا أكبر أيضا. وقال الفريق إنه علی عكس تطور الحيتان الحديثة، التي ارتفع حجمها ببطء علی مر تاريخها، يبدو أن الإكثيوصورات مرت بطفرة مفاجئة. وأضاف ساندر: "نفترض أن الإكثيوصورات كانت أيضا قادرة علی التطور بسرعة كبيرة لأنها كانت أول المخلوقات الأكبر التي تسكن محيطات العالم وتعرضت لمنافسة أقل". وفي المقابل، كان تطور الحيتان مدفوعا بتوافر أنواع مختلفة من العوالق - إلی جانب اعتماد تخصصات التغذية المختلفة. ومع ذلك، فقد اعتمدت كل من الإكثيوصورات والحيتان علی استغلال منافذ في السلسلة الجيدة للوصول إلی مثل هذه الأحجام الهائلة. ومع اكتمال الدراسة، دخلت C. youngorum في مجموعات علم الحفريات لمتحف التاريخ الطبيعي في مقاطعة لوس أنجلوس، حيث يتم عرضها حاليا. ونشرت النتائج الكاملة للدراسة في مجلة Science. المصدر: ديلي ميل
تحديد الأسباب الجينية الأولی للوفاة المفاجئة غير المبررة لدی الأطفال بعد عمر السنة
تحديد الأسباب الجينية الأولی للوفاة المفاجئة غير المبررة لدی الأطفال بعد عمر السنة
ووجدت الدراسة أن التغيرات في جينات معينة قد تساهم كل عام في حدوث ما يقارب 400 حالة وفاة مفاجئة غير مبررة لدی الأطفال (SUDC)، في الولايات المتحدة وحدها، لدی أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين عام واحد وما فوق، وبشكل منفصل عن متلازمة موت الرضع المفاجئ (SIDS). والأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة واحدة، والذين يموتون فجأة يتم تشخيصهم بمتلازمة موت الرضع المفاجئ، فيما يقع تشخيص الأطفال الأكبر سنا الذين يموتون فجأة بالوفاة المفاجئة غير المبررة لدی الأطفال. ويقول مؤلفو الدراسة إن الظروف من المحتمل أن يكون لها العديد من العوامل المشتركة. وعلی الرغم من أن متلازمة موت الرضع المفاجئ تسبب 3 أضعاف الوفيات التي تسببها الوفاة المفاجئة غير المبررة لدی الأطفال كل عام، إلا أنها تتلقی أكثر من 20 ضعف تمويل الأبحاث. ونُشرت الدراسة الجديدة في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences، وهي أول دراسة تحدد الاختلافات الجينية الموجودة في مجموعة كبيرة من حالات الوفاة المفاجئة غير المبررة لدی الأطفال (SUDC)، ومعظمها يتعلق بأطفال ماتوا بين عمر السنة و4 سنوات. وبقيادة باحثين من كلية الطب بجامعة نيويورك، حللت الدراسة رموز الحمض النووي لـ 124 مجموعة من الآباء، والأطفال الذين فقدهم كل زوجين بسبب الوفاة مفاجئة غير مبررة لدی الأطفال. ووجدوا أن ما يقارب 9%، أو 11 من أصل 124 طفلا، لديهم تغيرات في شيفرة الحمض النووي في الجينات التي تنظم وظيفة الكالسيوم. والإشارات المستندة إلی الكالسيوم مهمة لخلايا الدماغ ووظيفة عضلة القلب. وعندما تكون هذه الإشارات غير طبيعية، فقد تسبب عدم انتظام ضربات القلب (إيقاعات غير طبيعية للقلب) أو نوبات، وكلاهما يزيد من خطر الموت المفاجئ. كما اكتشف الباحثون أن معظم تغييرات الحمض النووي هذه كانت جديدة. ولم تكن الطفرات وراثية، بل ظهرت بشكل عشوائي في أطفال الآباء الذين لم يكن لديهم هذا التغيير الجيني، كما تقول مؤلفة الدراسة لورا غولد. وبالتالي، إذا حدثت الوفاة المفاجئة غير المبررة لدی الأطفال (SUDC)، في طفل واحد، فمن غير المرجح أن يحدث مرة أخری إذا كان للزوجين نفسهيما طفل آخر. وهذا يوفر بعض الطمأنينة للعائلات التي ترغب في إنجاب طفل آخر. وأوضح كبير مؤلفي الدراسة ريتشارد تسين، رئيس قسم علم الأعصاب وعلم وظائف الأعضاء ومدير معهد العلوم العصبية في جامعة نيويورك لانغون: "دراستنا هي الأكبر من نوعها حتی الآن، وهي الأولی التي تثبت أن هناك أسبابا وراثية محددة للوفاة المفاجئة غير المبررة لدی الأطفال". وأضاف: "جنبا إلی جنب مع توفير الراحة للآباء، فإن النتائج الجديدة حول التغيرات الجينية المتضمنة سوف تتراكم مع مرور الوقت، وتكشف عن الآليات المسؤولة، وتكون بمثابة أساس لمقاربات علاجية جديدة". ويشرح مؤلف الدراسة الدكتور ديفنسكي، مدير مركز الصرع في جامعة نيويورك لانغون: "ركزنا علی 137 جينة مرتبطة بالدراسات السابقة لاضطراب نظم القلب والصرع والحالات ذات الصلة، لأن النوبات والموت القلبي المفاجئ من المعروف أنها أكثر انتشارا في الوفاة المفاجئة غير المبررة لدی الأطفال (SUDC). ومن بين الأطفال الذين ماتوا، وجدنا تواترا أكبر بعشرة أضعاف للتغيرات الجينية في هذه الجينات مقارنة بعامة السكان". وفي تفسير جزئي لهذه الاتجاهات، وجد التحليل الإحصائي للدراسة أن التغيرات الجينية الموجودة في الأطفال الذين ماتوا جرّاء الوفاة المفاجئة غير المبررة، حدثت في مجموعات ذات وظائف مماثلة، ومعظمها يتحكم في قنوات الكالسيوم في خلايا عضلات القلب وفي القلب أيضا. وبعد تلقي الإشارة الصحيحة، تفتح الخلية القنوات، ما يمكّن أيونات الكالسيوم من الاندفاع عبر الأغشية لتوليد تيار كهربائي. في الخلايا العصبية، ويطلق هذا التيار إشارات علی طول المسارات العصبية، وفي خلايا عضلة القلب، تتقلص مع دقات القلب. ومن المعروف أن الطفرات الموجودة في الدراسة الحالية تعمل علی إبطاء تعطيل قناة الكالسيوم، وإطالة التيار الذي يمر من خلالها، ومن المحتمل أن تؤدي إلی إيقاعات غير طبيعية في القلب يمكن أن تتسبب في توقف القلب، كما يقول مؤلفو الدراسة. وكان الجينان اللذان لديهما طفرات "دي نوفو" (de novo /الجديدة) في معالجة الكالسيوم في أكثر من طفل في الدراسة هما RYR2 وCACNA1C، وكلاهما معروف أنهما مرتبطان بعدم انتظام ضربات القلب. وتم ربط جينات أخری تحورت في مجموعة الوفاة المفاجئة غير المبررة لدی الأطفال بالنوبات. وبالإضافة إلی ذلك، مات أكثر من 91% من الأطفال أثناء النوم أو الراحة، بما في ذلك 50% ممن لديهم طفرات "دي نوفو" التي تؤثر علی الجينات المرتبطة بفسيولوجيا الكالسيوم في القلب والدماغ، CACNA1C وRYR2 وCALM1 وTNNI3. وللمضي قدما، يخطط الفريق لدراسات أكبر للنظر في دور الحالة العصبية الرئوية (النوم مقابل الاستيقاظ، الراحة مقابل التمرين)، وتحديد المزيد من الطفرات التي قد تكون ضارة في حالات الوفاة المفاجئة غير المبررة لدی الأطفال، وتحديد ما إذا كانت عيوب قناة الكالسيوم تسبب مشاكل أكثر خطورة في خلايا المخ أو عضلة القلب. المصدر: ساينس ديلي
دراسة تقدّر خطر تسبب أوميكرون في مرض شديد!
دراسة تقدّر خطر تسبب أوميكرون في مرض شديد!
وفي حديثها خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء، قالت البروفيسورة شيريل كوهين، من المعهد الوطني للأمراض المعدية (NICD) في البلاد، إن بياناتهم تدعم الملاحظات الأولية التي تشير إلی أن أوميكرون كان أقل ضراوة من السلالات السابقة. وقالت كوهين، التي شاركت أيضا في الدراسة: "في جنوب إفريقيا، هذا هو علم الأوبئة: يتصرف أوميكرون بطريقة أقل حدة". ووجدت الدراسة، التي لم تخضع بعد لمراجعة الأقران، أن مواطني جنوب إفريقيا الذين شُخّصت إصابتهم بأوميكرون بين 1 أكتوبر و30 نوفمبر كانوا أقل عرضة بنسبة 80٪ لدخول المستشفی من الأشخاص الذين يعانون من أنواع أخری من الفيروس خلال الإطار الزمني نفسه. واكتشفت الدراسة أيضا أن الأشخاص الذين أدخلوا إلی المستشفی مع إصابة أوميكرون في الفترة من أكتوبر إلی نوفمبر كانوا أقل عرضة بنسبة 70٪ للإصابة بأعراض حادة، مقارنة بأولئك الذين أدخلوا إلی المستشفی بسبب إصابة دلتا بين أبريل ونوفمبر. واستهل الباحثون النتائج التي توصلوا إليها بالإشارة إلی أن المستويات الأعلی من المناعة المجتمعية، التي وُفّرت عن طريق اللقاحات ومن خلال العدوی السابقة، ربما لعبت دورا في الحد من شدة العدوی. وتشير التقديرات إلی أن 60-70٪ من الناس في جنوب إفريقيا أصيبوا بالفعل بـ "كوفيد-19"، وفقا لـ NICD. وكتبوا "من الصعب فصل المساهمة النسبية للمستويات العالية من المناعة السكانية السابقة مقابل الضراوة الجوهرية المنخفضة في شدة المرض المنخفضة الملحوظة". وقالت كوهين في المؤتمر الصحفي: "بشكل مقنع، تشير بياناتنا معا حقا إلی قصة إيجابية عن انخفاض شدة أوميكرون مقارنة بالمتغيرات الأخری"، مضيفة أن بيانات المراقبة تشير إلی انخفاض ملحوظ في عدد حالات الاستشفاء والوفيات في الموجة الحالية التي يقودها أوميكرون في جنوب إفريقيا. وانتشر أوميكرون في جميع أنحاء العالم منذ أن عُزل لأول مرة من قبل العلماء في جنوب إفريقيا في نوفمبر. وكان مسؤولا عن ارتفاع حالات الإصابة بفيروس "كوفيد-19" في جميع أنحاء العالم، وأظهر بعض القدرة علی التهرب من الاستجابة المناعية التي توفرها اللقاحات الحالية. المصدر: RT
علماء الأحياء يعثرون في الصين علی بكتيريا تأكل النفط وتحوّله إلی غاز طبيعي
علماء الأحياء يعثرون في الصين علی بكتيريا تأكل النفط وتحوّله إلی غاز طبيعي
وقد نشرت مجلة Nature نتائج الدراسة التي أجراها العلماء. وقد حقق الاكتشاف الفريد، رافائيل لاسو بيريز، من معهد "ماكس بلانك" لعلم الأحياء الدقيقة البحرية وزملاؤه وذلك من خلال دراسة عينات من النفط الثقيل أخذت من حقل للنفط Shengli ، وهو أحد أكبر الحقول في جمهورية الصين الشعبية، حيث اكتشف العلماء نوعا غير معروف سابقا من البكتيريا التي يمكنها أن تحلل النفط وتحوّل في الوقت نفسه مشتقاته المتحللة إلی غاز الميثان وهيدروكربونات غازية أخری عند درجات حرارة تزيد عن 50 درجة مئوية فوق الصفر. وقد أطلق العلماء علی تلك الميكروبات تسمية Methanoliparia. واكتشف العلماء عند الميكروبات أيضا ميزات فريدة أخری، وعلی سبيل المثال، فإنها فضلت استخراج الطاقة من سلاسل طويلة للهيدروكربونات المشبعة، والتي لا قيمة لها في تكرير النفط. وبالإضافة إلی ذلك، يمكنها أن تحلل الهيدروكربونات العطرية والحلقية، وهو أمر غير معقول لكل الميكروبات الأخری "الآكلة للنفط". وقد أظهر تحليل جينوم Methanoliparia أن هذه القدرة الفائقة علی الأكل أتت بسبب أن البكتيريا تحلل الهيدروكربونات باستخدام سلسلة من الإنزيمات غير المعروفة سابقا. ويأمل، لاسو بيريز وزملاؤه، أن تساعد التجارب الإضافية في تكييف الميكروبات لإنتاج نظائر بيولوجية للغاز الطبيعي واستخراج ما تبقی من الهيدروكربونات من حقول النفط المستنفدة. المصدر: تاس
علماء يطورون
علماء يطورون "الجيل القادم" من الوسائل المساعدة علی الرؤية الاصطناعية
ومن خلال العمل في شراكة مع مجموعة بحثية يقودها البروفيسور بينغان هو، من معهد هاربين، وصف البروفيسور ريتشارد فو من جامعة نورثمبريا، طريقتهم المطورة حديثا للتحكم في الأجهزة المشبكية الاصطناعية المستخدمة في شبكية العين الإلكترونية والروبوتات والبدائل البصرية، بأنها "اختراق مهم". واكتشف الفريق أن حقن عناصر من المعدن اللين، الإنديوم، في مادة ثنائية الأبعاد (2D) تسمی ثنائي كبريتيد الموليبدينوم (MoS2)، يمكن أن يحسن التوصيل الكهربائي ويقلل من استهلاك الطاقة للمشابك البصرية المستخدمة في تطوير العيون الإلكترونية. وتم بعد ذلك اختبار التقنية داخل هيكل شبكية العين الإلكترونية ووجد أنها تنتج وظائف استشعار الصورة عالية الجودة المطلوبة. ونُشر عمل الفريق في ورقة بحثية في المجلة العلمية Advanced Materials. وأوضح البروفيسور فو، وهو خبير في ذاكرة الشكل والأغشية الرقيقة الكهروإجهادية والمواد النانوية والأجهزة النانوية: "تعتمد الأنظمة المرئية الحالية علی أجهزة استشعار وذكريات ووحدات معالجة مفصولة ماديا. وغالبا ما تتمتع هذه الأنظمة باستهلاك عال للطاقة وصعوبات في أداء مهام تعلم ومعالجة الصور المعقدة. لذلك، فإن طريقتنا المطورة حديثا لها أهمية كبيرة للجيل القادم من الأنظمة البصرية الاصطناعية". وتعمل غرسات العين الإلكترونية داخل هياكل العين الموجودة أو في الدماغ. وهي مصممة لتحقيق أهداف الرؤية الوظيفية، علی عكس الأهداف الجسدية والتجميلية. والعديد من غرسات العين الإلكترونية قيد التطوير، ولكن يتوفر عدد قليل جدا منها حاليا، وهي مناسبة فقط للعمی الناجم عن أمراض معينة في العين. ومع ذلك، مع استمرار البحث، قد يستفيد المزيد من الناس قريبا من العيون الإلكترونية عالية التقنية. وساهمت أفكار البروفيسور فو المبتكرة بالفعل في التقدم في أدوات التشخيص والاستشعار البيولوجي القائمة علی المواد الكهرضغطية، ونمذجة الخلايا ومعالجتها. وهو يتمتع بسمعة دولية لعمله حول تطوير أغشية الذاكرة الرقيقة والبوليمرات المستخدمة في الجراحة المجهرية وتوصيل الأدوية. لقد طور مواد ذكية ذات بنية نانو لاستشعار الغاز وتطبيقات الطاقة المتجددة. المصدر: phys.org
الباحثون يحددون عوامل الدم المرتبطة بـ
الباحثون يحددون عوامل الدم المرتبطة بـ"كوفيد-19" الشديد
وفي دراسة قادها باحثون في كلية هال يورك للطب وقسم الرياضيات في جامعة يورك، حلل العلماء عينات دم من مرضی كوفيد في المستشفی، واكتشفوا علامات في الدم مرتبطة بالمرضی الذين أصبحوا محتاجين إلی العلاج في العناية المركزة. وقد تؤدي النتائج إلی طرق جديدة لفرز وتقييم مخاطر مرضی "كوفيد-19"، ما يخفف الضغط عن المستشفيات أثناء طفرات العدوی. ومنذ بداية الوباء، عمل العلماء علی فهم كيف ولماذا يؤثر "كوفيد-19" علی الأفراد بشكل مختلف. وحتی المرضی الذين يدخلون المستشفی لديهم احتياجات علاجية مختلفة، حيث تتطلب بعض الحالات الأكثر اعتدالا أكسجينا إضافيا بينما يحتاج البعض الآخر إلی تهوية في العناية المركزة. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور ديميتريس لاغوس من كلية هال يورك الطبية بجامعة يورك: "حددت دراستنا عوامل في الدم ترتبط بشكل فريد بالنتائج الشديدة والمميتة لمرضی كوفيد-19 في المستشفی. وتدعم هذه النتائج ملاحظة أن كوفيد-19 هو مرض يتطور علی مراحل ولديه القدرة علی تزويد الأطباء بالمعلومات الحيوية، ما يسمح لهم بتصميم علاجات وفقا لشدة المرض وتحديد المرضی المعرضين لمخاطر عالية في وقت مبكر". وتابع: "الأهم من ذلك، أن النتائج التي توصلنا إليها يمكن أن توفر الأساس لاختبارات جديدة ممكنة في أي مستشفی لأن العينات التي استخدمناها كانت من اختبارات الدم الروتينية التي أجريت بالفعل كجزء من الرعاية القياسية لمرضی كوفيد-19". وشملت الدراسة التي نُشرت في مجلة iScience، اختبار عينات دم من أكثر من 160 مريضا تم إدخالهم إلی المستشفی خلال الموجتين الأولی والثانية من الوباء. وتم إجراؤها بالتعاون مع مؤسسة NHS Foundation Trust وجامعة مانشستر ومستشفيات يورك وسكاربورو التعليمية في مانشستر الكبری. وقام الباحثون بقياس مستويات السيتوكينات والكيموكينات، البروتينات الموجودة في الدم التي تحرك الاستجابة المناعية الساحقة التي لوحظت في مرضی "كوفيد-19"، وكذلك ما يسمی microRNAs، والتي تعكس حالة الأنسجة المريضة. وحددوا مجموعة من السيتوكينات والكيموكينات والـmicroRNAs المرتبطة بنتائج قاتلة من "كوفيد-19". وقالت الباحثة المشاركة في الدراسة، الدكتورة ناتالي سينوريت، من كلية هال يورك الطبية بجامعة يورك: "في وقت مبكر من الوباء، لاحظ الباحثون مستويات عالية من السيتوكينات الالتهابية، الجزيئات التي تعدل أو تغير استجابة الجهاز المناعي في مرضی كوفيد-19 الذين يعانون من نتائج سيئة. ومع ذلك، فإن ما يسمی بعاصفة السيتوكين كانت موجودة أيضا في المرضی في المستشفی الذين يعانون من نسخة أكثر اعتدالا من المرض. وتوفر النتائج التي توصلنا إليها أساسا علميا لتطوير اختبارات الدم التي يمكن أن تزود الأطباء بمعلومات حيوية حول العلاجات الأكثر فعالية للمريض". وتابعت: "حقيقة أن هذا التحليل يمكن إجراؤه كجزء من اختبارات الدم السريرية الروتينية القائمة بالفعل يمكن أن يوفر لجميع المستشفيات أدوات أفضل لفرز المرضی وتحديد الأفراد الأوائل الذين هم أكثر عرضة للمعاناة من نتائج أسوأ". المصدر: ميديكال إكسبريس
اكتشاف
اكتشاف "واحة حياة" مفاجئة تحت جرف جليدي في القارة القطبية الجنوبية!
ولكن من المدهش أن العلماء اكتشفوا بالفعل 77 نوعا تعيش هناك، بما في ذلك الأدلة علی أن "واحة الحياة" هذه تعود إلی حوالي 6000 عام. ووجد باحثون في ألمانيا أن من بينها حيوانات طحلب وديدان غير عادية. وباستخدام الماء الساخن، قام فريق من معهد Alfred Wegener بحفر فتحتين من خلال ما يقرب من 656 قدما (200 متر) من الجرف الجليدي "إكستروم" (Ekström) بالقرب من محطة نيوماير III في جنوب شرق بحر ويديل في عام 2018. وعلی الرغم من كونها علی بعد عدة أميال من البحر المفتوح، إلا أن التنوع البيولوجي للعينات التي جمعوها كان ثريا للغاية. وقال الباحثون إن أجزاء الحياة التي جمعت في قاع البحر كانت غير عادية وغير متوقعة تماما. واكتشفوا 77 نوعا - بما في ذلك الطحالب والديدان مثل Paralaeospira sicula. وقال المعد الرئيسي، الدكتور ديفيد بارنز، عالم الأحياء البحرية في هيئة المسح البريطانية للقارة القطبية الجنوبية: "هذا الاكتشاف للكثير من الحياة التي تعيش في هذه الظروف القاسية، هو مفاجأة كاملة ويذكرنا كيف أن الحياة البحرية في أنتاركتيكا فريدة ومميزة للغاية. إنه لأمر مدهش أننا وجدنا أدلة علی وجود العديد من أنواع الحيوانات، ومعظمها يتغذی علی الطحالب الدقيقة (العوالق النباتية) ولكن لا توجد نباتات أو طحالب يمكن أن تعيش في هذه البيئة. لذا فإن السؤال الكبير هو كيف تعيش هذه الحيوانات وتزدهر هنا؟". وخلص الفريق إلی أنه يجب أن يكون هناك ما يكفي من الطحالب المحمولة تحت الجرف الجليدي من المياه المفتوحة لتغذية شبكة غذائية قوية. وأظهر الفحص المجهري للعينات أنه من المدهش أن النمو السنوي لأربعة من الأنواع كان مشابها للحيوانات المماثلة في موائل الجرف البحرية المفتوحة في أنتاركتيكا. وقال المعد المشارك الدكتور جيرهارد كوهن، الذي نسق مشروع الحفر: "كانت المفاجأة الأخری هي معرفة طول العمر الموجود هنا. ويختلف التأريخ الكربوني للشظايا النافقة لهذه الحيوانات في قاع البحر من حاليّ إلی 5800 عام. لذلك، علی الرغم من العيش من 3 إلی 9 كيلومترات (1.8-5.5 ميل) من أقرب مياه مفتوحة، ربما كانت واحة الحياة موجودة بشكل مستمر منذ ما يقرب من 6000 عام تحت الجرف الجليدي. وفقط عينات من قاع البحر تحت الجرف الجليدي العائم ستخبرنا بقصص من تاريخها الماضي". وعلی الرغم من احتلالها لما يقرب من 618000 ميل مربع (1.6 مليون كيلومتر مربع)، تعد الجروف الجليدية من بين أقل البيئات المعروفة علی وجه الأرض. وتشير النظريات الحالية حول ما يمكن أن يعيش تحت الجروف الجليدية، إلی أن الحياة تصبح أقل وفرة كلما ابتعدت عن المياه المفتوحة وأشعة الشمس. ووجدت الدراسات السابقة بعض الحيوانات الصغيرة والمفترسة، مثل الأسماك والديدان وقنديل البحر أو الكريل، في هذه الموائل. ولكن الكائنات الحية التي تتغذی بالترشيح - والتي تعتمد علی الإمداد بالطعام من الأعلی - كان من المتوقع أن تكون من بين أول الكائنات التي تختفي أكثر تحت الجليد. وأضاف الباحثون أنه مع تغير المناخ وانهيار هذه الجروف الجليدية، فإن الوقت ينفد لدراسة وحماية هذه النظم البيئية. ونُشرت الدراسة في مجلة Current Biology. المصدر: ديلي ميل
خمسة أوجاع وآلام شائعة في الشتاء وكيفية الوقاية منها
خمسة أوجاع وآلام شائعة في الشتاء وكيفية الوقاية منها
وقد لا يقتصر البقاء بصحة جيدة خلال فصل الشتاء، علی مجرد تعزيز نظام المناعة واتباع نظام غذائي صحي، بل قد نحتاج أيضا إلی تحسين صحة العضلات. وتقترح المعالجة المهنية جولي جينينغز، من خلال موقع "إكسبريس" البريطاني، كيف يمكنك منع تفاقم الأوجاع والآلام لديك هذا الموسم. وتشرح جينينغز: "خلال أشهر الشتاء، يمكن أن تصبح أوضاعنا أسوأ بشكل عام، وقد يكون هذا بسبب الطقس البارد والأيام الأقصر، ما يعني أن الكثير منا سيقضي وقتا أطول في الداخل، ويجلس ويستمتع بالراحة. وقد يكون للانخفاض في درجة الحرارة تأثير أيضا علی وضعنا لأن استجابة الجسم الطبيعية هي الالتفاف عند البرودة للحفاظ علی الحرارة. والآن بعد حلول فصل الشتاء، قد تجد أنك تعاني من آلام جسدية أكثر من المعتاد". آلام الكتفين والرقبة مع استمرار الكثيرين في العمل من المنزل استجابة للحالات المتزايدة لمتغير فيروس كورونا الجديد من "أوميكرون"، فإن "المكاتب المنزلية" يمكن أن تؤدي بسرعة إلی وضع صحي سيئ. وتقول جولي: "يمكن أن يتسبب الوضع السيئ للجلوس خلال العمل في المنزل، في تدهور العمود الفقري بمرور الوقت، ما يؤدي إلی آلام في الرقبة والظهر والكتفين". وتابعت: "عند الجلوس، تجنب التراخي وتأكد من أنك تجلس في وضع تصاعدي، مع استرخاء الكتفين، ووضع القدمين علی الأرض". واقترحت أيضا: - خذ فترات راحة منتظمة أثناء العمل - جرب استخدام كرة اليوغا كبديل للأريكة أثناء مشاهدة التلفزيون - اهدف إلی إكمال 20 دقيقة من التمارين يوميا للحفاظ علی تنشيط العضلات - قم بالتمدد يوميا لتخفيف الشد وإرخاء العضلات آلام الورك يمكن لألم الورك أن يجعل المشي والجلوس مزعجين للغاية، ولكن من المحتمل أن يكون ذلك نتيجة لقضاء فترات طويلة من الوقت في الانحناء، أو الجلوس مع الساقين المتقاطعتين. وتوصي جولي بتعديل وضعيتك أثناء الجلوس وتجنب التمارين عالية التأثير التي قد تسبب مزيدا من الضرر لألم الورك الموجود. وأضافت: "اختر الأنشطة ذات التأثير الأقل مثل اليوغا أو السباحة لتخفيف أي تصلب وبناء قوة العضلات. وتجنب الجلوس في نفس الوضع لفترات طويلة واستخدم تمارين التمدد اللطيفة لتخفيف آلام المفاصل والعضلات". آلام الركبة علقت جولي قائلة: "الوضعية الجيدة ضرورية لمحاذاة المفاصل في الجسم، وخاصة الركبتين. وإذا كنت تتخذ وضعية سيئة، فقد تبدأ عضلاتك وأوتارك في التصلب ما يتسبب في النهاية في حدوث آلام وأوجاع". وفي حين أن الأيام القصيرة والأمسيات شديدة السواد يمكن أن تجعل التمرين أقل جاذبية، فمن المهم أن تحافظ علی حركة جسمك خلال فصل الشتاء. وللتخلص من آلام الركبة، جرب المشي في فصل الشتاء وتمارين التمدد اللطيفة للمساعدة في تحسين مرونتك ونطاق حركتك أثناء إرخاء العضلات المشدودة. آلام القدم والكاحل تتعرض أقدامنا وكاحلينا للضغط باستمرار، ولكن أثناء المشي والوقوف يمكن أن تشعر بالألم. إذا كنت تتعرض للضغط باستمرار فإن العظام والأربطة في قدميك وكاحليك ستكافح من أجل دعم وزن الجسم ويمكن أن تؤدي إلی مشاكل في الدورة الدموية وتورم في الكاحلين، كما تقول جولي. ويعد المشي هو المفتاح للمساعدة في التخلص من هذه الآلام المزعجة. آلام الرسغ واليد أوضحت جولي: "قد يتسبب الوضع السيئ للجلوس في تحريك كتفيك للأمام، ما يؤدي إلی سلسلة من ردود الفعل التي تقصر عضلات رقبتك وكتفيك، ما يؤدي في النهاية إلی إجهاد معصميك ويديك. وللتخفيف من الأوجاع والآلام في يديك ومعصميك، حاول إبقاء كتفيك مسترخيتين عند الوقوف والمشي والجلوس". ويجب تجنب الحركات المتكررة والمرهقة، بالإضافة إلی أخذ فترات راحة متكررة من جهاز الكمبيوتر الخاص بك وتجنب الوصول إلی لوحة المفاتيح بيد واحدة. المصدر: إكسبريس