العدوان الصهيوني أدی لتصاعد المعاناة الإنسانية، وتهجير مئات أخری من الآلاف، ومقتل حوالي ثلاثين ألفا معظمهم من الأطفال والنساء، وظهور بوادر مجاعة في شمال قطاع غزة الذي لم يصله إلا القليل من المعونة.
كما برزت مخاوف من أبعاد الكارثة التي قد تحل بمنطقة رفح في حال انتقال الحرب البرية إليها.
وتقدمت جنوب أفريقيا بشكوی ضد الكيان الصهيوني في محكمة العدل الدولية تتهمها بالإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وفشلت خلال هذه الفترة جهود التوصل لوقف لإطلاق النار قبل بدء شهر رمضان رغم استمرار هذه الجهود بقيادة قطر ومصر وأمريكا.
ويغطي هذا الاستطلاع الذي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسيحية في غزة والضفة الغربية قضايا مختلفة ،أبرز نتائجها جاءت تالية:
▪️شكل الحياة بالنسبة للناجين:
- 80% من سكان غزة فقدوا علی الأقل فردا واحدا من أسرتهم أو أصيب.
- 55% من السكان لا يوجد لديهم ما يكفي من الطعام ليوم أو يومين.
هل الجانب المصري بر أمان؟
- 61% من الفلسطينيين يعتقدون ان الجيش والشرطة المصرية سيطلقان النار علی عابري الحدود في حال حدوث اجتياح بري، ويجمع الغالبية علی عدم مغادرتهم منازلهم حتی في حال فتحت أبواب الحدود المصرية.
من سيفوز بالحرب؟
- 64% من أهالي الضفةالغربية وغزة يتوقعون انتصار حماس، كما يعتقد 59% منهم سيطرة حماس علی القطاع في اليوم التالي لانتهاء الحرب، وهو ما يفضلونه، في مقابل ترحيب 51% من سكان القطاع بنشر قوات تركية.
أداء الأطراف بمعركة طوفان الأقصی؟
- 70% من الفلسطينيين في الضفة وغزة راضين عن أداء حماس.
- محلياً، 84% من الفلسطينيين يريدون استقالة محمود عباس.
- إقليمياً، حصلت اليمن علی أعلی نسبة رضا بلغت 80% بينما فقدت #مصر ثقة الفلسطينيين لتبلغ نسبة الرضا عن أدائها 12% تليها الأردن.
لمن سترجح كفة ميزان الانتخابات التشريعية؟
- 34% يفضلون #حماس تليها فتح بنسبة 17%.
- 65% يعتقدون أن السلطة الفلسطينية باتت عبئاً علی الشعب الفلسطيني.
89% من سكان الضفة يشعرون بانعدام الأمن والسلامة.
المستقبل لحماس | استطلاع المركز الفلسطيني للبحوث:
71٪ راضون عن طوفان الأقصی.
65٪ يرون أن السلطة عبء علی الشعب.
84٪ يريدون استقالة رئيس السلطة الفلسطينية.
59٪ يرون أن حماس هي القوة الحاكمة في المستقبل.
64٪ يعتقدون أن حماس ستنتصر علی "إسرائيل".