كتب الناشط السياسي البحريني يوسف الجمري:
منذ تسلمه ادارة مباني صغار السن الفئة العمرية ( 15 - 18 )، مطلع عام 2020م خلفا للرائد سيئ الصيت هشام الزياني.
الكوهجي خلال 3 سنوات الماضية كانت له بصمه واضحه من خلال الضغط علی سجناء صغار السن واصداره أمر إلی افراد الامن بالتشديد علی السجناء مما أدی إلی ازدياد في حالات سوء المعاملة الجسدية و النفسية وصولا لوجود حالات تعذيب لسجناء سياسين.
الكوهجي مارس التعذيب بشكل مباشر علی العديد من سجناء الرأي، ناهيك عن تواجده اغلب الاوقات في المبنی و بيده هراوة او هوز بلاستيكي بالاضافة إلی قيامه بقذف السجناء بعبارات نابية و طائفية.
من الانتهاكات والتجاوزات
1- التفتيش الدوري علی السجناء طيلة الاوقات ومصادرة مقتنياتهم الشخصية .
2- التفتيش أوقات ساعات التشمس مما ادی لزيادة حالات التحرش.
3- علمه بوجود حالات مستمره من تحرش و تعذيب من قبل احد الضابط محمد الذي تم نقلة من سجن صغار السن إلی مركز امني بسبب ازدياد الشكاوي عليه.
4- التستر علی الانتهاكات المستمرة من قِبل افراد الامن أبرزهم راشد الدوسري و صالح حسن.
5- السماح ببيع السجائر علی صغار السن.
6- تخصيص عزل امني مشدد للسجناء السياسين.
7- عدم فصل السجناء ذوي الامراض المعدية التي تستوجب فصلهم عن بقية السجناء.
8- عدم ادارة مبنی العزل الصحي ادارة صحيحة فترة جائحة كورونا مما ساهم بنقل فايروس كورونا لسجن جو.
9- مخالفات و تجاوزات لمساعدتة سجناء VIP , عبر السماح بـ( اجهزة موبايل، زيارات في أوقات متأخره من الليل، مأكولات خارجية ، زيارات خاصة، مأكولات منزلية).