بالتزامن مع انطلاق عملية "طوفان الأقصی" من قبل المقاومة الفلسطينية، أعلنت مصادر إسرائيلية أن طلبات إصدار تصاريح الأسلحة وصلت إلی 100 ألف طلب.
هذا علی الرغم من أنه في السابق كان لدی الصهاينة أقل من 30 ألف طلب لإصدار رخصة حمل السلاح كل عام.
وسبق أن قام إيتامار بن جاور، وزير الأمن الداخلي في الكيان الصهيوني، بتسهيل عملية إصدار رخصة حمل السلاح، بحجة الحد من العمليات الاستشهادية للمقاتلين الفلسطينيين.
وبحسب الإحصائيات التي نشرتها السلطات الصهيونية، فقد تم إصدار 12 ألف تصريح في الربع الأول من عام 2023، أي بزيادة قدرها 280% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
في أعقاب الهجمات الصاروخية التي شنها حزب الله اللبناني علی شمال فلسطين المحتلة، يقوم الصهاينة بإخلاء البلدات الحدودية خوفا من وقوع إصابات. أفادت مصادر إسرائيلية أن المستوطنين الصهاينة يقومون بإخلاء مستوطنة كريات شمونة.