غوغل يزيل تطبيق شائع علی الهواتف الذكية يسرق بياناتك بعد تنزيله أكثر من مليون مرة
غوغل يزيل تطبيق شائع علی الهواتف الذكية يسرق بياناتك بعد تنزيله أكثر من مليون مرة
وتبين أن التطبيق، المسمی PIP Pic Camera Photo Editor، يحتوي علی برامج ضارة سيئة قادرة تماما علی سرقة بيانات اعتماد "فيسبوك" بما في ذلك أسماء المستخدمين وكلمات المرور. وقد يسمح ذلك للمتسللين بالوصول إلی الحسابات وسرقة البيانات الشخصية وإرسال رسائل احتيال إلی جهات الاتصال. وحتی وقت سابق من هذا الأسبوع، كان برنامج تحرير الصور لا يزال متاحا للتنزيل والتثبيت، لكن غوغل حظرت الآن الوصول بعد أن تم تنبيهها إلی مخاطرها. وللأسف، لن تكون هذه الأخبار بمثابة عزاء لملايين الأشخاص الذين قاموا بالفعل بتثبيت PIP Pic Camera Photo Editor علی أجهزتهم. وإذا كنت من الأشخاص غير المحظوظين، فمن الجيد حذف التطبيق من أجهزتك وتغيير كلمة مرور "فيسبوك" الخاصة بك دون تأخير. واكتشف هذا التهديد من قبل فريق Dr. Web، وهو ليس التطبيق الوحيد الذي تسبب في بعض القلق. ووفقا لأحدث تقرير لشركة الأمان، هناك أربعة تطبيقات أخری تحتوي جميعها علی برامج ضارة قادرة علی عرض إعلانات غير مرغوب فيها، وتقليص عمر البطارية وحتی إجراء تغييرات غير مصرح بها علی الهاتف نفسه. وتتضمن التطبيقات: Wild & Exotic Animal Wallpaper وZodiHoroscope وPIP Camera 2022 وMagnifier Flashlight. وتمت الآن إزالة بعض هذه التطبيقات بواسطة غوغل، حيث لم يعد كل من ZodiHoroscope وPIP Camera 2022 متاحين للتنزيل. وكما هو الحال مع جميع التطبيقات، قبل أن تبدأ في تنزيل أي شيء علی جهازك، من الجدير التحقق من الشخص الذي طور البرنامج ثم قراءة أكبر عدد ممكن من المراجعات. وغالبا ما يحذر المستخدمون الآخرون من المشكلات المتعلقة بالتطبيقات، وإذا بدأت فجأة في رؤية تقييمات لا نهاية لها بنجمة واحدة، فأنت تعلم أنك بحاجة إلی الابتعاد. ومن الجيد أيضا استخدام Google Play Protect للمساعدة في الحفاظ علی أمان تطبيقاتك وخصوصية بياناتك، ويفحص Google Play Protect تطبيقاتك وأجهزتك بحثا عن أي سلوك ضار ويقوم بإجراء فحص أمان علی التطبيقات من متجر "بلاي" قبل تنزيلها. كما يفحص جهازك بحثا عن التطبيقات التي يحتمل أن تكون ضارة من مصادر أخری.
مسلمو الروهينغا يطالبون
مسلمو الروهينغا يطالبون "فيسبوك" بدفع نحو 200 مليون دولار تعويضا لهم
وأفادت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن "الضحايا يتهمون في دعوی قضائية رفعت في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة منصة "فيسبوك" بالفشل في منع التحريض علی العنف". وأضافت أن الدعوی التي تم تقديمها في سان فرانسيسكو شمال كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية تطالب بتغريم "فيسبوك" بـ150 مليون جنيه استرليني (ما يقرب من 200 مليون دولار). وتابعت أن "الدعوی تشير إلی أن "فيسبوك" ساهمت في اضطهاد الروهينغا في ميانمار، حيث لم يتم حذف الرسائل التي تحرض علی الكراهية ضد أفراد الأقلية المسلمة، بل علی العكس، تم عرضها علی المستخدمين بترتيب الأولوية بسبب رواجها". ولفتت إلی أن الدعوی تزعم أن "الطريقة التي تعمل بها خوارزميات فيسبوك أدت إلی زيادة المواقف السلبية تجاه الروهينغا في ميانمار". وقال ممثلو المدعين إن "فيسبوك لم يوظف وسطاء محليين لفهم الموقف، ولم يحذف المجموعات وصفحات المستخدمين التي دعت إلی ذبح الروهينغا". وقالت شركة المحاماة المدعية في بيان لها إنه "علی الرغم من اعتراف "فيسبوك" بمسؤوليتها إلا أنه لم يتم دفع أي تعويض علی الإطلاق، ولم يتلق أي ناج (بعد الهجرة الجماعية للروهينغا من ميانمار) دعما أو تعويضا". ولم تعلق شركة "ميتا" التي تمتلك "فيسبوك" علی الدعوی القضائية بعد. المصدر: "الغارديان"
فيسبوك تنفي الاتهامات الموجهة لها بالسعي وراء المكاسب المادية
فيسبوك تنفي الاتهامات الموجهة لها بالسعي وراء المكاسب المادية
وبعد جلسة استماع لمسؤولة المحتوي السابقة في "فيسبوك"، فرانسيس هوغن، أمام الكونغرس الأمريكي، وجه مؤسس التطبيق الأشهر مارك زوكربيرغ، مذكرة إلي موظفيه ونشرها عبر صفحته، أكد فيها أن الادعاءات والاتهامات الأخيرة حول تأثيرات التطبيق علي المجتمع "لا معني لها". ونفي أن يكون "فيسبوك" يروج للحقد والانقسامات في المجتمعات ويؤذي الأطفال ويحتاج إلي تنظيم، مؤكداً أن الاتهامات الموجهة لشركته بتغليب الربح المالي علي السلامة هي غير صحيحة. واعتبر أن "الحجة القائلة بأن الشركة تروج عمداً لمحتوي يجعل الناس غاضبين بهدف تحقيق ربح مادّي أمر غير منطقي بتاتاً"، مؤكدا أن شركته تجني المال من الإعلانات وأن المعلنين يبلغون باستمرار أنهم لا يريدون أن تعرض إعلاناتهم إلي جانب أي محتوي ضار أو مثير للغضب. أما عن العطل الذي أصاب التطبيقات، فقال مؤسس "فيسبوك"، إنه "كان الأسوأ منذ سنوات"، مضيفا "أمضينا الساعات الأربع والعشرين الماضية ونحن نستخلص المعلومات لمعرفة كيف يمكننا أن نقوي نظامنا ضد أي أعطال مشابهة في المستقبل". وجاءت رسالة زوكربيرغ في ختام جلسة عقدتها لجنة في مجلس الشيوخ الأمريكي واستجوبت خلالها فرانسيس هوغين، مديرة المنتجات السابقة في "فيسبوك" والتي كشفت للصحافة مخالفات داخل الشركة وقالت إن مارك زوكربيرغ يلعب دورا فريدا للغاية في صناعة التكنولوجيا ولا أحد يحاسبه حاليا. وخلال الأسابيع العديدة الماضية، كشفت هوغين عن آلاف الوثائق التي تشير إلي أن "فيسبوك" أخفت أدلة وكذبت بشأن منصتها التي تنشر ما وصفته بـ"معلومات ضارة". وتكشف الوثائق الصادرة عن هوغين أيضا أن "فيسبوك" كانت علي علم بأن منصته للتواصل الاجتماعي ألحقت ضررا بالصحة العقلية للمراهقين.
فيسبوك تنفي الاتهامات الموجهة لها بالسعي وراء المكاسب المادية
فيسبوك تنفي الاتهامات الموجهة لها بالسعي وراء المكاسب المادية
  وبعد جلسة استماع لمسؤولة المحتوی السابقة في "فيسبوك"، فرانسيس هوغن، أمام الكونغرس الأمريكي، وجه مؤسس التطبيق الأشهر مارك زوكربيرغ، مذكرة إلی موظفيه ونشرها عبر صفحته، أكد فيها أن الادعاءات والاتهامات الأخيرة حول تأثيرات التطبيق علی المجتمع "لا معنی لها". ونفی أن يكون "فيسبوك" يروج للحقد والانقسامات في المجتمعات ويؤذي الأطفال ويحتاج إلی تنظيم، مؤكداً أن الاتهامات الموجهة لشركته بتغليب الربح المالي علی السلامة هي غير صحيحة. واعتبر أن "الحجة القائلة بأن الشركة تروج عمداً لمحتوی يجعل الناس غاضبين بهدف تحقيق ربح مادّي أمر غير منطقي بتاتاً"، مؤكدا أن شركته تجني المال من الإعلانات وأن المعلنين يبلغون باستمرار أنهم لا يريدون أن تعرض إعلاناتهم إلی جانب أي محتوی ضار أو مثير للغضب. أما عن العطل الذي أصاب التطبيقات، فقال مؤسس "فيسبوك"، إنه "كان الأسوأ منذ سنوات"، مضيفا "أمضينا الساعات الأربع والعشرين الماضية ونحن نستخلص المعلومات لمعرفة كيف يمكننا أن نقوي نظامنا ضد أي أعطال مشابهة في المستقبل". وجاءت رسالة زوكربيرغ في ختام جلسة عقدتها لجنة في مجلس الشيوخ الأمريكي واستجوبت خلالها فرانسيس هوغين، مديرة المنتجات السابقة في "فيسبوك" والتي كشفت للصحافة مخالفات داخل الشركة وقالت إن مارك زوكربيرغ يلعب دورا فريدا للغاية في صناعة التكنولوجيا ولا أحد يحاسبه حاليا. وخلال الأسابيع العديدة الماضية، كشفت هوغين عن آلاف الوثائق التي تشير إلی أن "فيسبوك" أخفت أدلة وكذبت بشأن منصتها التي تنشر ما وصفته بـ"معلومات ضارة". وتكشف الوثائق الصادرة عن هوغين أيضا أن "فيسبوك" كانت علی علم بأن منصته للتواصل الاجتماعي ألحقت ضررا بالصحة العقلية للمراهقين. المصدر: فرنس 24