تعرف علی فوائد الزنجبيل
تعرف علی فوائد الزنجبيل
مكافحة نزلات البرد الزنجبيل له تاريخ طويل في الاستخدام بمختلف أشكال الطب التقليدي والبديل. فقد تم استخدامه للمساعدة في محاربة الإنفلونزا ونزلات البرد. وللزنجبيل تأثيرات قوية مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، وفقا للأبحاث. فعلی سبيل المثال، قد يساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي الناتج عن وجود كمية زائدة من الجذور الحرة في الجسم.  يعالج الغثيان يبدو أن الزنجبيل فعال للغاية ضد الغثيان، فقد يساعد في تخفيف القيء للأشخاص الذين يخضعون لأنواع معينة من الجراحة، أو الحالات المرتبط بالعلاج الكيميائي. وأشارت دراسات عدة إلی أن الزنجبيل قد يكون أكثر فعالية عندما يتعلق الأمر بالغثيان المرتبط بالحمل لدی النساء، خصوصا الغثيان الذي يرافق الحوامل في فترة الصباح. يساعد بإنقاص الوزن قد يلعب الزنجبيل دورًا في إنقاص الوزن، وذلك وفقًا للدراسات التي أجريت علی البشر والحيوانات، فقد خلصت مراجعة الدراسات في هذا الجانب حتی عام 2019 إلی أن مكملات الزنجبيل قللت بشكل كبير من تراكم الدهون في الخصر وعلی الورك. ووجدت دراسة أجريت عام 2016 علی 80 امرأة مصابة بالسمنة أن الزنجبيل يمكن أن يساعد أيضا في تقليل مؤشر كتلة الجسم ومستويات الأنسولين في الدم. يقلل التهاب المفاصل وجدت دراسات راجعت مجموعة من الدراسات في هذا الخصوص، أن الأشخاص الذين استخدموا الزنجبيل لعلاج التهاب المفاصل كان لديهم انخفاض كبير في الألم والإعاقة. وتوصلت دراسة أخری من عام 2011 أن مزيجا من الزنجبيل والمستكة والقرفة وزيت السمسم يمكن أن يساعد في تقليل الألم والتصلب لدی الأشخاص الذين يعانون من التهاب المفاصل في الركبة. يخفض سكر بالدم في دراسة أجريت عام 2015 علی 41 مشاركا مصابا بداء السكري من النوع الثاني، خفض 2 غرام من مسحوق الزنجبيل يوميًا نسبة السكر في الدم بنسبة 12 بالمئة. كما أن الزنجبيل يحسّن بشكل كبير الهيموجلوبين، وهو علامة علی مستويات السكر المناسبة في الدم علی المدی الطويل.
هل سيكون سم الأفعی البرازيلية علاج لفيروس كورونا؟
هل سيكون سم الأفعی البرازيلية علاج لفيروس كورونا؟
قال علماء من جامعة ساو باولو، إن سم الأفعی البرازيلية كان فعالا في قمع فيروس كورونا في الجسم بنسبة 75%. أجری العلماء التجربة علی قرد واستخدموا فيها عدة أنواع من الثعابين، ووجدوا أن سم الأفعی مفيد للغاية في القضاء علی فيروس كورونا، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز" للأنباء. يعزو الخبراء هذه الظاهرة إلی قدرة أحد مكونات السم علی منع تطور البروتينات الضرورية لفيروس كورونا للتكاثر داخل الجسم. والجزيء الذي يقتل الفيروس دون الإضرار بالخلايا الأخری، هو سلسلة من الأحماض الأمينية التي ترتبط بإنزيم فيروس كورونا يدعی "PLPro". حث أحد مؤلفي الدراسة، جوزيبي بورتو، الناس علی عدم قتل الثعابين، علی أمل أن يخلصوها من فيروس كورونا مستقبلا. وأضاف أن السم المعروف بخصائصه المضادة للبكتيريا، يمكن تصنيعه في المختبر، مما يجعل من غير الضروري التقاط أو تربية الثعابين. تعتبر الأفعی البرازيلية من أكبر الثعابين في العالم، حيث يصل طولها عدة أمتار. تم العثور علی هذا النوع في الغابات الساحلية علی المحيط الأطلسي وتوجد أيضًا في بوليفيا وباراغواي والأرجنتين.
هل سمعت بفوائد الوزن الزائد .... اقرأها هنا
هل سمعت بفوائد الوزن الزائد .... اقرأها هنا
توصلت دراسة نشرت أخيرا إلی أن هناك فوائد للوزن الزائد بل يمكن أن تكون هذه الزيادة واحدة من فرص النجاة من بعض الأمراض القاتلة. وبحسب الدراسة التي أجراها علماء من جامعة "غوتنبرغ" السويدية، يمكن أن تزيد زيادة الوزن من فرص النجاة من بعض الأمراض القاتلة. وأجری العلماء الدراسة علی 2196 شخصًا، ولاحظوا أن الأشخاص الذين لديهم محيط خصر كبير، كانوا أقل عرضة للوفاة من الالتهابات البكتيرية الشديدة، بحسب ما نقلت صحيفة "ذا صن" البريطانية. وأشارت الدراسة إلی أن 26% من المرضی الذين يعانون التهابات بكتيرية شديدة وكانوا بوزن طبيعي، ماتوا في غضون عام، مقارنة بـ17% بالنسبة لمجموعات كان فيها مؤشر كتلة الجسم أعلی. وقال مؤلف الدراسة الدكتور آيسا أليسو: "في معظم الأمراض تكون السمنة وزيادة الوزن أمرًا خطيرًا، وهو ما ينطبق علی عدة أنواع من السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية، وعلی وجه الخصوص كوفيد-19؛ حيث يرتبط ارتفاع مؤشر كتلة الجسم بمعدلات وفيات أعلی؛ إلا أن الأمر مختلف مع الالتهابات البكتيرية الشديدة". بينما قال غونار جاكوبسون المؤلف المشارك في الدراسة إن "هناك حاجة إلی المزيد من التجارب لتسليط الضوء علی كيفية تأثير وزن الجسم علی دفاعات الجسم ضد العدوی حتی يمكن تخصيص العلاج".
شاهد.. الفنانة الكويتية جواهر تكشف تفاصيل علاجها من السرطان
شاهد.. الفنانة الكويتية جواهر تكشف تفاصيل علاجها من السرطان
كشفت الفنانة الكويتية جواهر، تفاصيل رحلة علاجها الطويلة مع مرض السرطان، في أحد مستشفيات العاصمة البريطانية لندن، وعن حجم الجرعات الكيميائية التي تلقتها منذ بداية اكتشافها للمرض نهاية 2019. وقالت جواهر في برنامج "كشف حساب" مع الإعلامية مي العيدان، بمداخلة فيديو عبر "السكايب"، إنه تم تشخيص مرضها بشكل خاطئ في البداية، وإنها لم تعلم بإصابتها به رغم التعب والألم، الذي كانت تشعر به تلك الفترة، موضحة أن "الخطأ بتشخيص المرض سببه تأخرها بإجراء الفحوصات اللازمة من أشعة ومناظير، لتكتشف في شهر تشرين الأول/أكتوبر 2019، إصابتها بسرطان المعدة الذي انتقل إلی الكبد". وأكدت  "بدأت العلاج منذ بداية 2020 وما زالت حتی الآن أتلقی العلاج، حيث تلقيت 51 جرعة علاج كيماوي طيلة هذه الفترة، وأصبحت أفضل من السابق وأستطيع الحركة ومغادرة السرير"، مشيرة إلی أن أصعب ما تواجهه الآن هو عدم تمكنها من السجود في الصلاة واضطرارها للصلاة علی الكرسي، بعد أن كانت تضطر للصلاة وهي مستلقية في السرير بسبب المرض والتعب الشديدين". وأوضحت أن الأطباء أخبروها بأنهم لن يتمكنوا من إزالة الأورام إلا أنهم يحاولون محاصرة المرض، مبينة أن هذا المرض غير من طباعها وجعلها أكثر صبرا، وكشف لها حقيقة العديد من الأشخاص، الذين كانت تربطها بهم علاقات وصداقات قوية إلا أنهم تخلوا عنها وقطعوا اتصالاتهم بها منذ بداية مرضها. وكانت الفنانة الكويتية جواهر قد أعلنت إصابتها بالسرطان، في شباط/ فبراير من 2020، عبر نشرها صورتين في حسابها بتطبيق "سناب شات"، وكانت الصورة الأولی معبرة عن الناجين من مرض السرطان.