وزير الداخلية الكويتي: فخورون باستمرار إعلان الحرب مع الكيان الصهيوني المحتل
وزير الداخلية الكويتي: فخورون باستمرار إعلان الحرب مع الكيان الصهيوني المحتل
انه أعرب نائب رئيس الوزراء الكويتي وزير الداخلية، الشيخ طلال الخالد، عن اعتزازه بموقف بلاده المناصر للفلسطينيين والمناهض للاحتلال الإسرائيلي، خاصة استمرار سريان المرسوم الأميري الذي يؤكد أن الكويت في حالة حرب مع العصابات الصهيونية. جاء ذلك في كلمة "الخالد" في مسابقة هاكاثون الكويت، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الكويتية (كونا). وقال الخالد: "أوجه رسالة إكبار وإجلال من دولة الكويت حكومة وشعباً إلی الشعب الفلسطيني الشقيق الصامد في وجه الاحتلال الصهيوني المجرم". وأعرب عن اعتزازه وفخره بـ"موقف دولة الكويت قيادة وحكومة وشعباً الرافض للاحتلال الصهيوني والداعم للقضية الفلسطينية". وتابع: "نحن فخورون بالمرسوم الأميري الصادر في سنة 1967 بأن الكويت في حالة حرب مع العصابات الصهيونية في فلسطين المحتلة، والذي ما زال سارياً حتی اليوم، ما يعكس الثبات الكويتي في نصرة الحق". ومساء الجمعة، قال وزير خارجية الكويت الشيخ سالم العبد الله: إن بلاده "تؤكد رفضها القاطع لدعوات الاحتلال الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين القسري من غزة، واستمرار التصعيد وعمليات القتل والتدمير العشوائي، والذي يعد خرقاً للقانون الدولي والإنساني". وطالب الوزير المجتمع الدولي ومجلس الأمن بالتدخل الفوري لإيقاف هذا التصعيد الخطير، ووضع حد لهذه الحرب الشعواء التي لا تفرق بين الأهداف المدنية والعسكرية. ودعا إلی "إيقاف استهداف المدنيين، وأن يضطلع الجميع بمسؤولياته سياسياً وإنسانياً، وأن يقوم المجتمع الدولي علی الفور بالتحرك نحو رفع الحصار، وضمان دخول المساعدات الطبية والإنسانية وتوفير الغذاء والمياه للشعب الفلسطيني". وتواصل قوات الاحتلال قصف قطاع غزة المحاصر منذ 2006 بغارات جوية مكثفة دمرت أحياء بكاملها، حيث أطلق الجيش الإسرائيلي حرباً سماها "السيوف الحديدية" رداً علی "طوفان الأقصی" التي أطلقتها حركة "حماس". وفي أحدث إحصائية أعلنتها وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفعت حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية علی قطاع غزة إلی 2329 شهيداً و9024 مصاباً معظمهم من الأطفال والنساء.
عاجل
إعادة تشكيل الحكومة الكويتية الجديدة برئاسة الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح
إعادة تشكيل الحكومة الكويتية الجديدة برئاسة الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح
وبحسب وكالة الانباء الكويتية فيما يلي نص المرسوم:   "مرسوم رقم 191 لسنة 2022 بإعادة تشكيل الوزارة بعد الاطلاع علی الدستور وعلی الامر الاميري الصادر بتاريخ 9 ربيع الاول 1444ه الموافق 5 أكتوبر 2022م بتعيين رئيس مجلس الوزراء -وعلی المرسوم رقم 189 لسنة 2022 بتشكيل الوزارة علی الاستقالة المقدمة من السادة الوزراء بتاريخ 6/10/2022 وبناء علی عرض رئيس مجلس الوزراء رسمنا بالآتي:     مادة أولی   يعاد تشكيل الوزارة علی النحو التالي:   1 - طلال خالد الأحمد الصباح نائبا أول لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية   2 - براك علی براك الشيتان نائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزير دولة لشؤون مجلس الوزراء   3 - الدكتور بدر حامد يوسف الملا نائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للنفط   4 - عبدالرحمن بداح عبدالرحمن المطيري وزيرا للاعلام والثقافة ووزير دولة لشؤون الشباب   5 - عبدالوهاب محمد أحمد الرشيد وزيرا للمالية ووزير دولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار   6 - الدكتور أحمد عبدالوهاب أحمد العوضي وزيرا للصحة   7 - الدكتورة أماني سليمان عبدالوهاب بوقماز وزيرا للأشغال العامة ووزيرا للكهرباء والماء والطاقة المتجددة   8 - الدكتور حمد عبدالوهاب حمد العدواني وزيرا للتربية ووزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي   9 - سالم عبدالله الجابر الصباح وزيرا للخارجية   10 - عبدالعزيز ماجد عبدالعزيز الماجد وزيرا للعدل ووزيرا للأوقاف والشؤون الاسلامية ووزير دولة لشؤون تعزيز النزاهة   11 - عبدالعزيز وليد عبدالله المعجل وزير دولة لشؤون البلدية 12 - عبدالله علي عبدالله السالم الصباح وزيرا للدفاع
مشاورات سياسية لتشكيل حكومة جديدة في الكويت
مشاورات سياسية لتشكيل حكومة جديدة في الكويت
وقالت وكالة الأنباء الكويتية "كونا"، إن ولي العهد الكويتي الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح،استقبل كلا علی حدة؛ رئيس مجلس الأمة السابق مرزوق علي الغانم، ورئيس مجلس الأمة الأسبق أحمد عبد العزيز السعدون.   وذكرت أن هذه اللقاءات تأتي ضمن إطار المشاورات التقليدية الجارية لتشكيل الحكومة الجديدة.   وأعلن أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الصباح قبول استقالة الحكومة وتكليفها بتصريف الأعمال، وذلك تمهيداً لانعقاد مجلس الأمة المنتخب.   يأتي ذلك بعدما تسلم ولي العهد الكويتي، الشيخ مشعل الأحمد، استقالة الحكومة الكويتية من رئيسها الشيخ أحمد النواف، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية.   ولفتت الوكالة الكويتية (كونا) إلی أن الأمر الأميري تضمن "استمرار رئيس الحكومة والوزراء كل منهم بتصريف العاجل من شؤون منصبه لحين تشكيل الوزارة الجديدة".   ويأتي القرار تماشياً مع الدستور الكويتي، الذي ينص علی استقالة الحكومة مع بداية كل فصل.
هل تلقّی ملك إسبانيا السابق عمولات من السعودية والكويت والبحرين؟
هل تلقّی ملك إسبانيا السابق عمولات من السعودية والكويت والبحرين؟
وقال المدعي العام، إيف بيرتوسا، في بيان ، الإثنين، إنه توصّل إلی أن «السعودية أودعت 100 مليون دولار في آب 2008 في حساب فُتح قبل ذلك بشهر في بنك ميرابود الخاص باسم مؤسسة بنمية كان مالكها المستفيد هو خوان كارلوس»، إلا أنه لم يتمكن من إثبات صلة ذلك بعقد مُنح بعد ذلك بثلاث سنوات لشركات إسبانية لإنشاء خط سكك حديدية لقطارات سريعة في السعودية. وأضاف إن التحقيق أثبت أن «خوان كارلوس الأول تلقّی في الواقع 100 مليون دولار علی حساب مؤسسة لوكوم في بنك ميرابود في جنيف من وزارة المالية السعودية في الثامن من آب 2008». ورفضت الأسرة الملكية الإسبانية التعليق علی هذا التطور. ولم يتسنَّ بعد الوصول إلی خوان كارلوس الذي يعيش في الإمارات للتعليق، وفق وكالة «رويترز». وقد فُتِحَ التحقيق الجنائي في 2018 بعدما أفادت تقارير إخبارية بأن ملك إسبانيا السابق الذي تنازل عن العرش في 2014 ربما تلقی «عمولات غير قانونية» مرتبطة بالعقود وأخفی الأموال في حسابات سويسرية. وقال بيرتوسا إن مبالغ إضافية بنحو تسعة ملايين دولار من الكويت والبحرين جری إيداعها في حسابات خوان كارلوس وعشيقته السابقة المولودة في ألمانيا كورينا تسو زاين-فيتجنشتاين. وأضاف إنها تلقت 65 مليون يورو (73.3 مليون دولار) من الحساب في بنك ميرابود الذي أغلق في يونيو حزيران 2012 وقد حوّلت الأموال إلی حسابها في جزر الباهاما. وقال بيرتوسا إنه تم إسقاط التهم الموجّهة لخمسة أشخاص بزعم «المشاركة في عمليات كبيرة لغسل الأموال» بعدما أظهرت وثائق المحكمة أن من بينهم مدير أصول ومحامياً ومصرفياً، بالإضافة إلی عشيقة كارلوس السابقة وبنك ميرابود. ولم يكن خوان كارلوس ضمن هؤلاء الخمسة. وجاء في بيان المدعي العام أنه فرضت غرامة علی بنك ميرابود قدرها 50 ألف فرنك سويسري (54100 دولار) لعدم كشفه عن حساب ينطوي علی أنشطة غير عادية. المصدر: العالم
العاهل السعودي يوجه رسائل إلی زعماء الخليج
العاهل السعودي يوجه رسائل إلی زعماء الخليج
وقالت وكالة الأنباء السعودية إن العاهل السعودي أرسل رسالة خطية إلی كل من الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، والشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وسلطان عمان هيثم بن طارق، والملك حمد بن عيسی آل خليفة ملك مملكة البحرين. وذكرت وكالة الأنباء السعودية أن الرسائل تتعلق "بالعلاقات الأخوية الوطيدة وسبل دعمها وتعزيزها". وأضافت الوكالة أن الرسالة إلی الشيخ تميم قام بتسليمها وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان خلال استقبال أمير قطر له في مكتبه بالديوان الأميري اليوم الأحد. وقام بن فرحان أيضا بتسليم الرسالة إلی أمير الكويت خلال استقبال ولي العهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح. كما تلقی سلطان عمان هيثم بن طارق رسالة خطية من خادم الحرمين الشريفين تتصل بالعلاقات الأخوية والتعاون بين البلدين والشعبين. وتسلم الرسالة بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية خلال استقباله الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير خارجية المملكة العربية السعودية. وتم خلال المقابلة تناول العلاقات الثنائية المتنامية بين البلدين، إلی جانب بحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك. وفي البحرين، سلم وزير الخارجية السعودي رسالة خطية لوزير خارجية مملكة البحرين عبد اللطيف بن راشد الزياني، وجهها الملك سلمان إلی الملك حمد بن عيسی آل خليفة ملك مملكة البحرين تتعلق بالعلاقات الأخوية الوطيدة وسبل دعمها وتعزيزها. المصدر: وكالة الأنباء السعودية
الكويت تتحدث عن اعادة النظر بالزيادة المتفق عليها في اجتماع
الكويت تتحدث عن اعادة النظر بالزيادة المتفق عليها في اجتماع
قال وزير النفط الكويتي محمد الفارس، اليوم الأحد 29 أغسطس/آب، إنه قد تتم خلال اجتماع أوبك+ المقبل في أول سبتمبر/أيلول، إعادة النظر في الزيادة البالغة 400 ألف برميل يوميا، والتي وافقت عليها المجموعة في اجتماعها السابق. وأوضح الوزير الكويتي في تصريحات لوكالة "رويترز"، علي هامش حدث ترعاه الحكومة في مدينة الكويت، أنه "ما زلنا نري أن هناك قلقا في تأثير كوفيد علي الصناعة النفطية وعلي اقتصادات دول شرق آسيا والصين. والتي تتطلب منا نأخذ الحذر". وكانت واشنطن قد حثت أوبك وحلفاءها "أوبك+" في تصريحات سابقة، علي زيادة إنتاج النفط لمواجهة ارتفاع أسعار البنزين الذي تراه تهديدا لتعافي الاقتصاد العالمي؛ حسبما أفادت وكالة "رويترز". وفي يوليو/تموز الماضي، كانت "أوبك+" قد أعلنت عن اتفاق حول زيادة الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل يوميا في الشهر بداية من أغسطس لحين التخلص تدريجيا من تخفيضات إنتاجها الحالية البالغة 5.8 مليون برميل يوميا. ورأت مصادر من "أوبك+" أن أحدث البيانات الآتية من "أوبك" ومن وكالة الطاقة الدولية تشير أيضا إلي عدم وجود حاجة لنفط إضافي. واعتبرت المصادر نفسها أن الدعوة لضخ مزيد من النفط علي أنهت تتعارض مع تحركات الولايات المتحدة لقيادة الجهود الرامية لمكافحة تغير المناخ والعمل علي الحد من مساعي زيادة الإنتاج المحلي من النفط. وتراجع إنتاج "أوبك+" بخفض قياسي للإنتاج حجمه عشرة ملايين برميل يوميا، أو نحو عشرة في المئة من الطلب العالمي، العام الماضي، عندما تراجع استخدام الطاقة بسبب قيود فيروس كورونا التي حدت من السفر وأوقفت الإنتاج الاقتصادي، وتزيد المجموعة منذ ذلك الحين الإنتاج تدريجيا. ويترقب الاقتصاد العالمي اجتماعاً المقرر لأوبك+ في أول سبتمبر لمراجعة السياسة النفطية يحدد فيه المزيد من البيانات التي ستتاح قرب انعقاد الاجتماع وستوجه قرار "أوبك" التالي.
أنباء عن استهداف قاعدة أمريكية في الكويت والأخيرة تنفي
أنباء عن استهداف قاعدة أمريكية في الكويت والأخيرة تنفي
نقلت وكالة "نوفوستي" الروسية مساء الجمعة عن مصدر مطلع أن قاعدة عسكرية أمريكية علی الحدود العراقية الكويتية تعرضت لقصف صاروخي في حادث لم يسفر عن سقوط إصابات. وقال المصدر في حديث للوكالة: "أطلق مجهولون 3 صواريخ علی القاعدة العسكرية الأمريكية الواقعة بالقرب من معبر جريشان علی الحدود مع الكويت". وأضاف المتحدث أن المعلومات الأولية تفيد بأن "الصواريخ سقطت في محيط القاعدة ولا توجد إصابات". وسبق أن أفاد مراسل RT في العراق مساء الجمعة بسقوط 3 صواريخ في قضاء سفوان الحدودي مع الكويت. وتتعرض القواعد الأمريكية في العراق لهجمات مستمرة تتهم واشنطن الفصائل المسلحة المنضوية تحت لواء "الحشد الشعبي" المدعومة إيرانيا بتنفيذها، ما سبق أن أدی إلی موجات تصعيد عدة في المنطقة في ظل تنفيذ البنتاغون ما يعتبره عمليات جوابية. ونفت الكويت، الجمعة، عبور ثلاثة صواريخ أجواء البلاد باتجاه محيط قاعدة أميركية، وفق بيان لرئاسة أركان الجيش الكويتي. ونفی البيان الذي نقلته وكالة "كونا" الرسمية، صحة ما "يتم تداوله عبر وسائل إعلام مختلفة" بخصوص الصواريخ، مؤكدا أن  الحدود الكويتية مستقرة وآمنة ولم تشهد أي حوادث. ودعت رئاسة الأركان العامة للجيش، في بيانها، إلی تحري الدقة في التعامل مع مثل هذه المعلومات والأخبار والتي تسبب زعزعة أمن واستقرار البلد"، بحسب تعبير البيان. المصدر: نوفوستي + وكالات
الكويت تضع شرط جديد لدخول الخليجيين البلاد
الكويت تضع شرط جديد لدخول الخليجيين البلاد
قالت صحيفة كويتية، إن شرطا جديدا تعتزم سلطات البلاد تطبيقه من أجل السماح لمواطني دول مجلس التعاون الخليجي بالدخول إلی البلاد. وكان مجلس الوزراء الكويتي قد قرر بعد تعليق دخول الأجانب إلی البلاد، في 4 فبراير/شباط الماضي آلية إجراءات السفر الجديدة للمواطنين ومواطني دول الخليج.   وهذه الآلية تتضمن تقديم شهادة التطعيم وفحص pcr سلبي وذلك خلال 72 ساعة قبل الوصول إلی الكويت. إلا أن مصدرا مطلعا في مطار الكويت الدولي قال لصحيفة "القبس" إنه سيسمح بدخول الخليجيين الحاصلين علی اللقاحات المعتمدة في البلاد فقط. واللقاحات التي اعتمدتها الكويت حتی الآن هي فايزر، وأسترازينكا، وموديرنا وجونسون أند جونسون. وأوضح المصدر أن الدخول إلی الكويت لا يتطلب اعتماد شهادات التطعيم من قبل سفارات الكويت في دول الخليج، وإنما سيكون القدوم مباشرا عبر تقديم شهادات التطعيم لشركات الطيران قبل الصعود إلی الطائرة وكذلك لسلطات المطار عند الوصول إلی البلاد.