#نرفض_خيانه_بيت_المقدس| السعوديين يرفضون قرارات ابن سلمان الرامية للتطبيع

عبر السعوديين عن رفضهم لقرارات محمد بن سلمان الرامية لتطبيع العلاقات مع كيان الاحتلال من خلال وسم نرفض خيانة بيت المقدس.
#نرفض_خيانه_بيت_المقدس| السعوديين يرفضون قرارات ابن سلمان الرامية للتطبيع

وأكد النشطاء عبر شبكات التواصل الاجتماعي رفضهم لقرار فتح المجال الجوي الذي أصدرته المملكة العربية السعودية قبيل وصول بايدن لها.

مشيرين إلی أن هذا القدار يمثل خيانة للقضية الفلسطينية وبادرة لتطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني المغتصب.

ومؤكدين أن مجرد إعلان بايدن عن مجيئه لرسم مسار التطبيع بين المملكة والاحتلال الإسرائيلي، وسكوت الإعلام السعودي عن هذا يمثل تواطئا وخيانة من ابن سلمان.

وكانت هيئة الطيران المدني السعودية قد قالت في بيان إنها قررت فتح أجواء المملكة لجميع الناقلات الجوية التي تستوفي متطلبات عبور أجواء البلاد.

وعزت هيئة الطيران المدني السعودي هذا القرار بأنه جاء استكمالًا للجهود الرامية لترسيخ مكانة المملكة كمنصة عالمية تربط القارات الثلاث، وتعزيزًا للربط الجوي الدولي.

واستذكر المغردين مواقف الملك فيصل المؤيدة للقضية الفلسطينية والمشجعة علی دعمهم المستمر والاستشهاد في سبيلها.

واستذكرت المغردة حورية آل حميد كلمات الملك فيصل عن فلسطين قائلة: الملك فيصل رحمه الله.. قضية فلسطين ليست قضية سياسية واقتصادية ولكنها قضية إنسانية إسلامية.

وقالت طيف القحطاني: لو كان الملك فيصل علی قيد الحياة لقدم بن سلمان للمحاكمة الدستورية لخيانته عهد المؤسسين مع مسری الرسول محمد صلی الله عليه وسلم.

وأشار المغرد جنرال الخليج إلی أن الخائن سيبقی خائن وأنه سيبيع الحرمين في يوم من الأيام قائلاً: من باعه مرة سيبيعه مرات، ومن فَرّط في القدس اليوم سيفرط في الحرمين غداً ،والخائن لا يلد إلا خائناً.

وأكدت وجد الغانم أن فتح مجال الطيران اعانة للمجرمين، مساهمة في قتل اخواننا في فلسطين.

وقال فارس رشيد :إذا كان الأجداد وضعوا القوانين التي تجرم التطبيع، وأوصوا بالقدس، فإن ما يصنعه محمد بن سلمان اليوم يستحق عليه المحاكمة وفق دستور بلادنا. 

https://twitter.com/farsrShYd12/status/1547990486584922116?s=20&t=9o5W43dmTY3DarTedsUOTw

وأكدت جمانا الكندي أن شعب الملكة كان ولا يزال في طليعة المدافعين عن فلسطين والمسجد الأقصی، وقدّم من أجل ذلك مئات الشـ.هــداء، ولا نرضی بأي شكل أو تطبيع مع الكيان المحتل، لأن ذلك يُعتبر بيعٌ لمقدساتنا وخيانة لدماء شهــ.دائنا!

وأكد الناشط عمران الشهري أن كل الدول التي سقطت في وحل التطبيع هي قطعاً لا تمثل شعوبها.